سُبحانك ما أثقل الدّنيا على قلبّي وما أرحمك بِي

اللّٰه يوسَّع رزقنا من الطَّمأنينة.

قَد خاف عُمر بن الخَطاب من جهنم وهو المُبشر بالجنَّة.

فَكيفَ تَأمن أنت، وأنتَ أنت!

فيأخذ هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته أُخِذَ من خطاياهم فطُرِحَت عليه ثم طُرِح في النار!

هات أنت شتمتني
هات أنت اغتبتني
هات أنت جرحتني
هات أنت ظلمتني
هات هات هات هات، كلهم مستنيينك على القنطرة.

« وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَىٰ اللَّهِ »

إنَّـا للَّـه!
مِنـهُ جِئنـا، وإليـهِ راجِعُـون - سُبحانهُ وتعالى - فلا يلتَفِت أحدُنَا للدنيا وما فيها، وليتذكَّر أننا قد قَبِلنا البَيع، وأنَّ والموعِـد هُوَ الجنَّـة.?

حتى هذا البكاء المُستمر
حتى قلّة الحيلة، حتى العجز والضعف، حتى الخوف والحُزن، حتى الألم، حتى عُزلتك التي أُجبرت عليها، حتى كُل ما تمرُّ به ولا يفهمهُ احد ولا حتى أنت!
لن ينساهُ الله
(لا تَخَف وَلا تَحزَن إِنّا مُنَجّوكَ)

-لقائلها

أي صحبة مبتزودش رصيدك في قبرك اخلع منها خليها معرفة مش صحبة.

-الشيخ محمد خيري

"وأعنّي عليّ حتىٰ ألقَاك"

والصّلاة والسّلام على نبِيّنا المُجاهِد الشّهيد.

«‏من ابتُليّ بإسَاءة ظَنّه فِي الآخرين، فليُراجِع علَاقَته برَب العالمين، فَإن مَن كَثُرت ذُنوبه؛ سَاءت ظُنونه».

• الشّيخ صَالح العُصيمي -حَفِظَه الله-.