القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 1 month, 4 weeks ago
للناس مع القرآن الكريم في رمضان أحوال ومسالك ومقامات..
ولكلّ حاجته ومطلبه..
فليجعل العاقل من أهمّ مقاصده التبصّر بحقيقة نفسه وعيوبها..وليكن حاديَه في ذلك الصدقُ والإخلاص..ولا يُقعِدنّه عن ذلك آفات يعلمها من نفسه وقصور وتقصير سابقيْن..ولا ظلم بدر منه وتكرّر..ولا ذنوب وخطايا أثقلتْ سيْره إلى مرضاة الله تعالى..
ولا يلفتنّه عن ذلك أن يقول الناس أساء فيما مضى أو أحسن فيما يستقبل من أمره..فإن يعلم الله في قلبه خيرا يُؤتِه خيرا مما أُخذ منه ويغفر له ويهدِه سبيله..ولا عليه بعد ذلك مما يقول الناس أو يظنّون.
وليس يُعجز الله سبحانه أن يخرِجك بالقرآن والذكر والدعاء والسجود في رمضان خيرا وأنقى وأتقى مما كنت عليه قبله.
وألحّ على إخوانك أن يخصّوك بنصيب من دعائهم..واجعل لهم من دعائك نصيبا..
وأبرئ ذمّتك من حقوق إخوانك المادية والمعنوية..وأرْضِ من قبل منهم..ومن أبى فاستغفر له حتى ترى أن قلبك قد صفا له..وإنّ الله لرادُّه إليك كرما منه ومِنّة..
أسأل الله أن يجعلنا جميعا من الصادقين المخلصين..وأن يوقظنا من سطوة الوهم وغفلة القلب وأن يكشف بالقرآن العظيم في هذا الشهر الكريم كروبنا ويفرّج همومنا وغمومنا..
صباح الخير
إن أرفع أولويات الفقهاء وحملة الشريعة في الأزمنة الاستثناية - التي تضعُف فيها هيمنة الشريعة في صناعة الفكر والفعل لصالح مرجعيات مزاحمة أو متجاوزة لها - صبرهم على حفظ الحقائق الشرعية من التحريف الواقعي، فإن أمانة ربط الناس بدينهم وبيان أحكام ربّهم - التي أخذ الله من أهل العلم - تقتضي تفاعل العلماء مع الواقع وحركته وصيرورته دون تحريك للدين نفسه... إنّ الحالة السياسية والتشريعية الاستثنائية التي يعيشها العالم الإسلامي، هي حالة اضطرارية، إذا خوطب فيها المسلمون بشيء من أمر الطاعة فعلى سبيل الضرورة التي تقتضيها المصالح العامة أو الخاصة ويستلزمها دفع ما يخشى من مفاسد، لذا لا ينبغي أن يكون الخطاب الشرعي ذريعة إلى التصالح مع الواقع المبدّل أو تطبيعه، فقيومية الشرع وهيمنته على الفكر والفعل والحركة والتاريخ، تقتضي ألا يكون عنصرا في الحركة بل صانعها وعيارها، وخير لحامل الشريعة أن ينحرف - بنفسه - عن الدين، مِن أن يحرف الدينَ نفسه. إن قواعد الاضطرار وموازين المصالح تكفل مشروعية عيش المسلم في واقع يضطر إليه، لكنّها لا تسمح مطلقا بإيهامه أنّ واقعه هو الدين المَرْضي لله تعالى. بهذا البيان الأمين للأحكام الاستثناية وحدودها يمكن للمسلمين استعادة أحوالهم الأصيلة لا التطبيع مع الوقائع المبدّلة، فإن الأحوال التاريخية الاستثنائية المستدعية فقه الترخّص تأسيسا على مقتضيات الاضطرار تظلّ مؤقّتة وإن طالت، أما التزام الأمة بإعادة الشريعة إلى مركزيتها فباق بقاء الشريعة نفسها... " .
=== فقه الطاعة - تأصيلا وتنزيلا -، أبو عبد الرزاق ===
يقع للمسلم في حياته أحداث ومواقف يتصرّف فيها بشكل غير مفهوم ولا مقبول شرعا أو عقلا أو عُرفا..وقد يترتّب على تصرّفاته أذى وضرر له ولغيره..وقد يفعل ذلك عمدا أو سهوا..وفي لحظة ما يتساءل لماذا فعل ما فعل؟ وكيف غابت عنه مآلات تصرّفاته؟ وأين كان عقلُه وحِلمه؟
ثمّ لا يجد جوابا إلا أنّ ما حدث له إنّما هو تمحيص لما في قلبه..وابتلاء لما في صدره..وأنّ الشيطان قد استزلّه ببعض ما كسب.
وليس ذلك شرّا مطلقا، فقد حدث مثله لخير خلق الله تعالى من صحابة النبي صلى الله عليه وسلّم، فكان تربية لهم وتزكية لقلوبهم وكفّارة لسيئاتهم ورفعة لدرجاتهم وزيادة في فهمهم لحقيقة أنفسهم وإدراكهم لطبيعة وظيفتهم في الحياة..وليعلموا أن بعض محقّرات ذنوبهم قد يكون ذا أثر خطير عليهم وهم يتدافعون مع الباطل من حولهم..
ومع ذلك..واصل الصحابة طريقهم دعوة وأمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر وجهادا في سبيل الله تعالى وقياما بأمر الدين..ولم يعيّر بعضهم بعضا..ولا بقيت زلّاتهم وهفواتهم مرفوعة في أوجههم طيلة حياتهم..ولا كان ذلك مسقطا لهم في عين نبيهم ومرشدهم، ولا كان سببا لبغضاء وعداوات تدوم سنوات..فلقد تابوا وأخلصوا وصدقوا وتعلموا وفقهوا..وما على مَن فعل ذلك من سبيل..إنّما السبيل على المصرّ الذي لا يتوب ولا يؤوب، والذي يرى أخطاءه وخطاياه شيئا يفخر ويتباهى به..
فنسأل الله تعالى أن يحفظنا من أن يستزلّنا الشيطان بذنوبنا..وأن يكون ابتلاء في صدورنا وتمحيص ما في قلوبنا زيادة في إيماننا وفهمنا وفقهنا ورفعة لنا في الدنيا والآخرة.
جميل جدا وممتع ومبهج ذلك التوافق الذي يدعو إليه عزمي بشارة في سوريا ??..(بصرف النظر عن اختيارات السلطة الجديدة وتعاملها مع تعقيدات الوضع هناك).
يعجبني عزمي بشارة لما يضع نفسه موضع المنظّر الذي يجب أن تأخذ الشعوب وثوّارها ومجاهدوها بآرائه وتوجيهاته السامية!
كان يكفيه أن يحلل الأوضاع ويكتب فيها بعد وقوعها في محاولة منه لفهمها..أما محاولات التأطير والترشيد والتوجيه - التي أكثر منها حتى خرج عن اللباقة السياسية والأكاديمية - فقد أصبحت ممجوجة بعد أن تبخرت كل قراءاته وقراءات خبراء مركزه حول الملف السوريّ جرّاء ما وقع في معركة ردع العدوان.
رأيي في حواراته المرئية - لا كتاباته - أن يقول كلاما كثيرا منمّقا لكنّه لا يقول شيئا..
تقديري الشخصي أن أفكاره كلها ثورة مضادة..لكنها تكتسي لبوس الأكاديميا المنمقة بالمصطلحات والتحليلات ولبوس الإعلام في تأثيره الناعم ولبوس شبكة العلاقات في قطر وخارجها مما يمكن أن تتبناه دولة قطر من مقاربات في الشأن السوري.
وهي ثورة مضادة ليس من منطلق التبعيه لإيران أو أمريكا أو غيرها لكن من منطلق التعالي الأكاديمي والغرور المعرفي.
وهذا لا ينفي إمكان الاستفادة مما يطرحه في جزئيات محدودة وتسكينها في سياق مختلف عن السياق الذي يريده ويبشر به.
بعد الفرح بسقوط نظام الطاغية بشار وطائفته وأزلامه.
بعد الفرح مشاركةً لإخواننا السوريين في الجزائر وخارجها وفي الداخل السوري.
بعد الفرح أن هذا الإنجاز الكبير كان بأيدٍ مسلمة، نحسبها على خيرٍ ودين وتضحية وبذل وجهاد.
بعد الفرح أن ما حدث لم تُهرق فيه الدماء أنهارا.
بعد الفرح لإطلاق ألاف من الاسرى من أشدّ السجون بشاعة وقسوة وقهرا.
بعد الفرح لعودة المهجّرين والعلماء والدعاة والمفكّرين ممن طال نأيهم عن بلدهم عقودا من الزمن.
بعد الفرح للتعامل الراقي من منتسبي الهيئة وغيرهم مع عموم السوريين على اختلاف توجهاتهم.
بعد هذه الأفراح وهي كلها مشروعة..لا يملك المسلم إلا أن يمتلئ قلبه ومشاعره بها.
بعد ذلك كله..فإن ما يحدث في الشام لا يحتاج كثير ثرثرة أو فائض تحليل ولا يحتاج عجلة في الاستنتاجات من خلال المتابعة اليومية للماجريات والتفاصيل الإجرائية التي لا تنتهي...ولا يحتاج ادّعاء للفهم والاستشراف والجزم بالمآلات..
وإنما يحتاج السكينة الفكرية والثبات الانفعالي والتأمل المنتِج والتدبّر في المعالم الكبرى لهذا الحدث والقراءة الهادئة الواعية المتنوّعة، والاستفادة من هذه التجربة - حتى وهي في أوائل ايامها - وهي تسير بهذه الوتيرة السريعة.
سوف تجد كل تجربة تغيير وتحرير وإحياء نفسها يوما ما أمام واقع مشابه ووضع مماثل وتحديات هي نفسها وربما أشد تعقيدا، حتى وإن اختلفت السياقات ولم تكن عسكرية بالضرورة.
والعاقل من تزوّد من مثل هذه التجارب بعيدا عن الأحكام المسبقة، وعن التعالي والاستطالة على إخوانه، وعن الأكاديمية الباردة المنفصلة عن قضايا أمتها وكأن دورها هو القراءة والكتابة فقط بمعزل عن اي مشاركة على الأرض أو تضحية أو بذل، وبعيدا عن فكر وفقه الاستضعاف الذي يكاد يكبّل الجميع.
لا أدري إذا كان فريق أبي محمد الجولاني (أحمد الشرع) ومن معه في أركان القيادة العسكرية والمدنية قد وضعوا آليات لاستقبال وتلقّي ما يكتبه مئات من إخوانهم الناصحين المحبين الحريصين على نجاح التجربة الشامية واستكمال النصر والفتح والتمكين فيها..وأكثرهم ممن خبِر الحرب والسياسة والإدارة علما وعملا..وفيهم عشرات المثقفين والأكاديميين والشرعيين..
هذه الآلية ضرورية جدا جدا في مثل هذه الظروف..خاصة والقيادات العسكرية والمدنية تحت ضغط شديد وإكراهات معقدة واستنزاف وانشغال يومي بل بالساعة بالماجريات التي تشغلهم وتجعلهم في وضع لا يساعد على التفكير الهادئ العميق الاستراتيجي..
أرجو كل من له علاقة بهم أو وصلة إليهم أن ينبههم لهذا..فسينالهم منه خير كبير..وسيصلهم من خلاله من المقترحات والخطط والأفكار ما يجعل البدائل لديهم متوفرة ومتّسقة..تحفظ جهاد المجاهدين وتحمي منجزات الثورة السورية وتسمح لها بمراكمة أدوات القوة..
كلمة ناصح:
من ظن أنه قدم للمجاهدين وأهلنا في غزة حتى أعذر إلى ربه فقد تلعب الشيطان به وأخطأ بلا مثنوية.
بقاء حالة اللوم والاعتراف بالذنب أتقى عند الله وأصدق من تسويغ حالة التقصير التي لا يخطؤها صاحب دين.
قال الإمام ابن بطة الحنبلي (387ه):
"فاعلم يا أخي - أني لم أر الجدال والمناقضة، والخلاف، والمماحلة والأهواء المختلفة، والآراء المخترعة من شرائع النبلاء، ولا من أخلاق العقلاء، ولا من مذاهب أهل المروءة، ولا مما حكي لنا عن صالحي هذه الأمة، ولا من سير السلف، ولا من شيمة المرضين من الخلف.
وإنما هو لهوٌ يتعلم، ودراية يتفكه بها، ولذةٌ يستراح إليها، ومهارشة العقول، وتذريب اللسان بمحق الأديان، وضراوةٌ على التغالب، واستمتاعٌ بظهور حجة المخاصم، وقصد إلى قهر المناظر، والمغالطة في القياس، وبهت في المقاولة، وتكذيب الآثار، وتسفيه لأحلام الأبرار، ومكابرة لنص التنزيل، وتهاونٌ بما قاله الرسول، ونقضٌ لعقدة الإجماع، وتشتيت الألفة، وتفريقٌ لأهل الملة، وشكوك تدخل على الأمة، وضراوة السلاطة، وتوغيرٌ للقلوب، وتوليدٌ للشحناء في النفوس، عصمنا الله وإياكم من ذلك، وأعاذنا من مجالسة أهله"
الإبانة الكبرى، لابن بطة (2/531)
نداء من هيئة علماء فلسطين حول الإبادة التي يتعرض لها شمال غزة
الحمد لله رب العالمين، والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدّين؛ وبعد:
فإنّ أهلنا المصابرين في شمال غزة لا سيما مخيّم جباليا الصّمود يتعرّضون منذ تسعة أيّام لحصار يشتد بشكل كبير ومتسارع ويمارس المجرم الصهيوني بحقهم عمليّات إبادة غير مسبوقة، فالشهداء متناثرون في الشوارع والبيوت، والمنازل تنسف بالمئات، والعطش والجوع يفتك بالعائلات؛ فأين أنتم يا أمة الإسلام والله تعالى يقول: "وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَان".
يا أمة الإسلام:
إنّ أهلنا في شمال غزة يستغيثون بكم أن تعملوا كل ما تستطيعون من تحركات شعبيّة وجماهيريّة ومظاهرات واعتصامات غاضبة، ومن كتابة ونشر إعلامي بكل صوره المرئية والمسموعة والمكتوبة لتسليط الضوء على الإبادة الواسعة التي يتعرض لها شمال غزة.
إنّ جثث الشهداء ما تزال في الشوارع وداخل المنازل لا يستطيع أحد دفنها منذ خمسة أيّام، فهل يطيب لكم عيش وأهلكم على هذه الحال؛ إننا نناشدكم النفير إلى الساحات والميادين في كل بلدان المعمورة؛ فإن لم تكن اليوم غضبتكم فمتى تكون إذن؟! والله تعالى يقول: "انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ".
هيئة علماء فلسطين
10 ربيع الثاني 1446هـ الموافق 13 أكتوبر 2024 م
كل هذا النقاش والأخذ والردّ واختلاف الاجتهادات والسيل الجارف من الاتّهامات والأحكام والأوصاف المرسلة بلا زمام ولا خطام وتعدّد تقديرات المواقف وتشخيص الوضع والحديث عن المقاومة في غزة وإنجازاتها وخياراتها وتحالفاتها موافقة ورفضا ونقدا وتحفّظا..
جميع ذلك أراه صحّيا إلى أبعد مدى حتى لا يستأثر فصيل أو طرف أو تجربة ما أو يستفرد بوعي عموم المسلمين (السنّة) فيقوم بتشويهه أو التلبيس عليه أو اختراقه دون مقاومة أو يفرض عليه خيارات واجتهادات كأنّها حتميات تاريخية لا مفرّ منها..أو يبتزّه في ظروف وسياقات خاصّة يراد تعميمها ونقلها من وضع الاستثناء إلى وضع المحكمات والثوابت..
من حق كل طرف أن يرفض ما لا يرتضيه..وأن يدافع عن خياراته..وأن يبشّر بها..وأن يبيّن ما لدى من يختلف معهم أو ينتقدهم من خلل أو زلل أو انحراف..وأن يقاوم - إذا لزم الأمر واقتضى الحال -محاولات الابتزاز والتشويه..وأن يواجه التسفيه بالتسفيه..والتجهيل بالتجهيل..والتشكيك بالتشكيك..
ومن حقّ الأمّة من خلال نخبها وجماعاتها وأهل الرأي فيها ألا تمنح تزكيتها لأي جهة هكذا بإطلاق وتوقّع لها على بياض لتفعل ما تشاء..بل أن تكون التزكية مشروطة بما فيه مصلحة خاصة - بإقليم ما - أو عامّة للأمة كلها..وبما يحقق غاية إعلاء كلمة الله تعالى في الأرض وتحرير المسلمين وتحقيق كرامتهم ..دون أن تقع في أي خذلان أو تثبيط لمن يجاهد ويرابط أو موافقة مقصودة متعمّدة للأعداء الخُلّص للأمة ومكوّناتها..فالأمران منفكّان لا تلازم بينهما..الولاء والمحبّة والتأييد والنصرة من جهة والنقد والنصح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من جهة ثانية..فمن ادّعى تلازمهما بحيث لا يتحقق أحدهما إلا بتعطيل الآخر فقد كذب على الله ورسوله ونادى بجهله على رؤوس الملأ..
وإنّ الأمّة كلّها مطالبة شرعا بنصرة وتأييد ومحبة وتعزير كل مجاهد برّا كان أو فاجرا..ومحبّته والذبّ عن عرضه وحمايته من خلف ظهره والتماس الأعذار له..وإحسان الظنّ به..ومن وقع من المجاهدين في معصية أو غلط يصرّ عليه ويكرّره ويجاهر به ولا يراعي فيه غيره من إخوانه فإنّ واجب الأمة النصح والنهي عن المنكر والأخذ على يده لمن استطاع بما لا يرجع على أصل الجهاد بالنقض والإبطال أو بما يكون سببا في هزيمته وتسلّط الأعداء عليه..
هذا وللحديث بقيّة..
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 1 month, 4 weeks ago