(( صلاة الجمعة ))

نستطيع ان نطلق عليها بأنها السلاح الفعال والضارب والفتاك للشيطان وجنوده في الأرض ومن الحين الذي اطلقه فيها العظيم الصدر المتصدر (محمد) والى الآن سارية المفعول ، وكيف لا ، وهي من اقامها خاتم الانبياء والمرسلين ووصيه امير المؤمنين وأحياها المرسل من الله رحمة للعراقيين ( محمد الصدر ) واينع ثمارها وريثهُ المقتدى فقال من على منبرِها :( فهي منبر الحق الذي يجب الحفاظ عليه والاستمرار عليه ..) فالجمعة مؤيدة بتأييد الله وقوة الله وحكمة الله ، فمن خلالها هدم شهيدنا الصدر مخططات الف عام للثالوث المشؤوم ومن خلالها اصبح المجتمع في نور الله وخرج من الظلمات ومن الجاهلية حتى قالت الناس عنها ( الجمعة جانت مقاهي اوناسه ولغوا ..) فما ان جاء رسولها #الصدر حتى احياها فقرع في اسماع الخلق قائلاً ( لبوا نداء الله واتوا الى الطاعة ..) نعم قام الصدر ومن على اعواد الخشب ( المنبر ) فنفخ فينا (٤٥) جمعة فخرج الناس فيها من الغفلة وتداركتهم رحمة الله واجتمعوا لله …

هذه هي #الجمعة ولا زالت والى الآن هي سلاحنا الالهي بقيادة #المقتدى لهدم المخططات الشيطانية الماسونية المادية فلنكون يد واحدة مجتمعين على كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله علي ولي الله ونقول :

#نعم نعم يا ربي فيرجم الشيطان واهل الفتن والافتتان .
#ونعم نعم للأسلام فيُهتك الطغيان والعدوان
#ونعم نعم للجمعة ليجمع شمل الصلاح وينتشر الأصلاح والحمد لله رب العالمين .

اذا اردتم الفلاح اي الفلاح في الدنيا والاخرة فلبوا النداء وأتوا الى العبادة واتوا الى الطاعة وهي #صلاة_الجمعة .

السيد محمد الصدر
الجمعة الثالثة ،خ١ .

صلاة الجمعة مؤيدة بتأييد الله تعالى .

عن أبي سعيد الخدري قال: وجد قتيل على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله فخرج مغضبا حتى رقى المنبر فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: يقتل رجل من المسلمين لا يدرى من قتله؟ والذي نفسي بيده لو أن أهل السماوات والأرض اجتمعوا على قتل مؤمن أو رضوا به لأدخلهم الله في النار، والذي نفسي بيده لا يجلد أحد أحدا ظلما إلا جلد غدا في نار جهنم مثله، والذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا أكبه الله على وجهه في نار جهنم.

معلومة

تدري اذا جانت يوميتك 10 مليون
يرادلك850 سنة حته توصل
للمبلغ الي سرقة نور زهير

نلاحظ تركيز سماحة السيد مقتدى "دام عزه" على " #الفتنة" والحِراك "الداخلي" وتأجيج #الطائفية ، وخصوصاً هذه الفترة كرر واعاد التركيز عليها والحذر منها ، يبدو انها هي سـ*ـلاح المرحلة والوضع الحالي من خلالها سيتم ما يسعى اليه الثالوث اللعين إذ ما تحذرنا .

ملائكة السماء تغضب
لمن في دارها تضرب
ومن ارثٍ لها يغصب
" هي الزهراء "