ایاکم والولائج فان کل ولیجه دوننافهی طاغوت

Description
❤️فضیل بن یسار به امام صادق(علیه السلام) عرض کرد که آیا حبّ و بغض از نشانه های ایمان است؟ آن حضرت فرمود:
«هَلِ الإیمَانُ إلَّا الحُبّ وَ البُغض»
آیا ایمان چیزی جز دوستی و دشمنی است؟
الکافی، جلد 2، صفحه 125
اللهم عجل لولیک الفرج
@mohaba_haidarkarar
Advertising
We recommend to visit

Contact Us: @HVBook

Last updated 1 month, 3 weeks ago

?? ? ??

WE LOVE HELICOPTERS!!!

Last updated 7 months, 3 weeks ago

Last updated 3 months, 1 week ago

5 months, 2 weeks ago
***🔴***هر قدر می خواهید به ناصبیان …

🔴هر قدر می خواهید به ناصبیان لقب شهید بدهید....

امام حسین علیه السلام به زيد بن ارقم فرمود:
«شيعيان ما از شهداء و صديقان می‌‏باشند،
زید گفت: از كجا چنين باشند در حالى كه در بستر خود می‌ميرند.!
حضرت فرمود: مگر این آيه شريفه را نخوانده‌ای؟! ...»
«عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ قَالَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلَام مَا مِنْ شِيعَتِنَا إِلَّا صِدِّيقٌ شَهِيدٌ قُلْتُ أَنَّى يَكُونُ كَذَلِكَ وَ هُمْ يَمُوتُونَ عَلَى فُرُشِهِمْ» فَقَالَ أَ مَا تَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ ﴿الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَ الشُّهَداءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ.﴾

📚مشكاة الأنوار في غرر الأخبار، ص۹۲

برعمرعمری پرست لعنت

5 months, 3 weeks ago

به این قسمت از چرندیاتی که آخوند مسعود عالی در شب تاسوعا در حضور ‌خامنه‌ای اون هم با قسم جلاله میگه توجه کنید. از این مهملات دو نتیجه میشه گرفت: اول اینکه امثال این آخوند و تشیع صادره از رژیم ولایت فقیه، خامنه‌ای رو از حضرت امیر المومنین علیه السلام بالاتر می‌دونن و دیگه صریح‌تر از این، عالی نمی‌تونست پرده از عقاید پلیدشون پیرامون حضرت امیر المومنین علیه السلام برداره، دوم اینکه تا امروز هیچکدوم از شیعیان علاقه و اعتقادی به تشکیل حکومت دینی نداشتن. اما اینکه حکومت امیر المومنین علیه السلام ولایی نبود ولی حکومت آخوندها ولاییه! همون طور که قبلا گفتم ولایت یک لفظ عامه که با کلمات معنا پیدا می‌کنه و هر کس می‌تونه نسبت به چیزی یا کسی ولایتمدار باشه، و همینطور که قبلا مثال زدم شمر هم به ولایت مطلقه یزید خیلی ولایتمدار بود. و خیلی‌ها به ولایت امامان اهل آتش و ولایت ابلیس ولایتمدارن اما مسلما امیر المومنین علیه السلام به عنوان نور خدا و اصل و معنای کلمه توحید، خالی از ولایت ابلیس و ملحد به آئین شیطانی‌اش بود، در حالی که حکومت آخوندهای منتسب به تشیع، ولایی‌ترین حکومت تاریخ به ولایت ابلیسه، پس این حرف درسته که حکومت این‌ها ولاییه نه حکومت امیر المومنین علیه السلام، اما در جهت ولایت ابلیس!

Telegram

attach 📎

7 months ago

مخاصمة زيد ابن الحسن والباقر عليه السلام  ونطق السكينة والشجرة بلحق.

ومنها: ما روى أبو بصير  عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان زيد بن الحسن يخاصم أبي  في ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله ويقول: أنا من ولد الحسن، وأولى بذلك منك، لأني من ولد الأكبر، فقاسمني ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله وادفعه إلي. فأبي أبي، فخاصمه إلى القاضي، فكان يختلف معه إلى القاضي، فبينا هم كذلك ذات يوم في خصومتهم، إذ قال زيد بن الحسن لزيد بن علي: اسكت يا ابن السندية.
فقال زيد بن علي أف لخصومة تذكر فيها الأمهات - والله - لا كلمتك بالفصيح من رأسي  أبدا حتى أموت، وانصرف إلى أبي فقال: يا أخي حلفت بيمين ثقة بك، وعلمت أنك لا تكرهني ولا تخيبني حلفت أن لا أكلم زيد بن الحسن ولا أخاصمه، وذكر ما كان بينهما، فأعفاه أبي واغتنمها زيد بن الحسن فقال : يلي خصومتي محمد بن علي فأعنته وأوذيه فيعتدي علي . فعدا على أبي فقال: بيني وبينك القاضي. فقال: انطلق بنا.
فلما أخرجه قال أبي: يا زيد إن معك سكينة قد أخفيتها أرأيتك إن نطقت هذه السكينة التي سترتها  مني فشهدت أني أولى بالحق منك، أفتكف عني؟
قال: نعم. وحلف له بذلك.
فقال أبي: أيتها السكينة انطقي بإذن الله.
فوثبت السكينة من يد زيد بن الحسن على الأرض، ثم قالت: يا زيد بن الحسن أنت ظالم، ومحمد أحق منك وأولى، ولئن لم تكف لألين قتلك
فخر زيد مغشيا عليه، فأخذ أبي بيده فأقامه.
ثم قال: يا زيد إن نطقت هذه الصخرة التي نحن عليها أتقبل؟ قال: نعم. وحلف له على ذلك، فرجفت الصخرة مما يلي زيد، حتى كادت أن تفلق، ولم ترجف مما يلي أبي، ثم قالت:
يا زيد أنت ظالم، ومحمد أولى بالامر منك، فكف عنه، وإلا وليت قتلك.
فخر زيد مغشيا عليه، فأخذ أبي بيده وأقامه، ثم قال: يا زيد أرأيت إن نطقت هذه الشجرة أتكف؟ قال: نعم.
فدعا أبي عليه السلام الشجرة، فأقبلت تخد الأرض حتى أظلتهم، ثم قالت:
يا زيد أنت ظالم، ومحمد أحق بالامر منك، فكف عنه وإلا قتلتك.
فغشي على زيد ، فأخذ أبي بيده، وانصرفت الشجرة إلى موضعها.
فحلف زيد أن لا يعرض لأبي  ولا يخاصمه، فانصرف وخرج زيد من يومه إلى عبد الملك بن مروان فدخل عليه، وقال له: أتيتك من عند  ساحر كذاب لا يحل  لك تركه، وقص عليه ما رأى، فكتب عبد الملك إلى عامل المدينة:
أن ابعث إلي بمحمد بن علي مقيدا.
وقال لزيد: أرأيتك إن وليتك قتله تقتله ؟ قال: نعم.
[قال:] فلما انتهى الكتاب إلى العامل أجاب [العامل] عبد الملك: ليس كتابي هذا خلافا عليك يا أمير المؤمنين، ولا أرد أمرك، ولكن رأيت أن أراجعك في الكتاب نصيحة لك، وشفقة عليك، وإن الرجل الذي أردته ليس اليوم على وجه الأرض أعف منه، ولا أزهد، و [لا] أورع منه، وإنه ليقرأ في محرابه، فيجتمع الطير والسباع تعجبا لصوته، وإن قراءته لتشبه مزامير داود، وإنه من أعلم الناس، وأرق الناس، وأشد الناس اجتهادا وعبادة، وكرهت لأمير المؤمنين التعرض له، فان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
فلما ورد الكتاب على عبد الملك سر بما أنهى إليه الوالي، وعلم أنه قد نصحه فدعا بزيد بن الحسن وأقرأه الكتاب، فقال زيد: أعطاه وأرضاه.
فقال عبد الملك: هل تعرف أمرا غير هذا؟ قال: نعم، عنده سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسيفه، ودرعه، وخاتمه، وعصاه، وتركته، فاكتب إليه فيه، فان هو لم يبعث [به] فقد وجدت إلى قتله سبيلا
فكتب عبد الملك إلى العامل أن احمل إلى أبي جعفر محمد بن علي ألف ألف درهم وليعطك ما عنده من ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله، فاتى العامل منزل أبي جعفر بالمال وأقرأه الكتاب، فقال: أجلني أياما. قال: نعم. فهيأ أبي متاعا مكان كل شئ، ثم حمله ودفعه إلى العامل، فبعث به إلى عبد الملك، فسر به سرورا شديدا، فأرسل إلى زيد فعرض عليه، فقال زيد:
والله ما بعث إليك من متاع رسول الله صلى الله عليه وآله بقليل ولا كثير.
فكتب عبد الملك إلى أبي: إنك أخذت مالنا، ولم ترسل إلينا بما طلبنا.
فكتب إليه [أبي]: إني قد بعثت إليك بما قد رأيت، وإنه ما طلبت، وإن شئت لم يكن. فصدقه عبد الملك، وجمع أهل الشام، وقال: هذا متاع رسول الله صلى الله عليه وآله قد أتيت به، ثم أخذ زيدا وقيده وبعث به إلى أبي، وقال له: لولا أني لا أريد أن أبتلي بدم أحد منكم لقتلتك.
وكتب إلى أبي [جعفر] عليه السلام: إني بعثت إليك بابن عمك فأحسن أدبه.
فلما أتي به أطلق عنه وكساه.
ثم إن زيدا ذهب إلى سرج فسمه، ثم أتى به إلى أبي فناشده إلا ركبت هذا السرج.
فقال أبي: ويحك يا زيد، ما أعظم ما تأتي به، وما يجري على يديك، إني لأعرف الشجرة التي نحت منها، ولكن هكذا قدر، فويل لمن أجرى الله على يديه الشر.
فأسرج له، فركب أبي ونزل متورما، فأمر بأكفان له [وكان] فيها ثوب أبيض أحرم فيه، وقال: " اجعلوه في أكفاني " وعاش ثلاثا، ثم مضى عليه السلام لسبيله، وذلك السرج عند آل محمد معلق.
ثم إن زيد بن الحسن بقي بعده أياما، فعرض له داء، فلم يزل يتخبط ويهوي  وترك الصلاة حتى مات.

7 months ago

هر قدر که غدیر نزدیک می شود، صدای عر عر خران، وزوزه سگان بلند می شود تا صدای خوش الحان بلبلان غدیر را در گلو بشکند‌که میفرماید من کنت مولا فهذا علی مولا.
ولی بیخبر از اینکه عرعر خران وزوزه سگان هر چه بیشترشود گوشها را کر وقلبها رامکدر وچهرهای منفور ش ارث رو سیاهی شان خواهد شد.

بلبلان هر قدر بخواند نوایش دلهارا نرم،گوشها را نوازش، وچشمهارا روشن وروحهارا کمال می بخشند.

یا حیدر کرار علی مولا مددی.

We recommend to visit

Contact Us: @HVBook

Last updated 1 month, 3 weeks ago

?? ? ??

WE LOVE HELICOPTERS!!!

Last updated 7 months, 3 weeks ago

Last updated 3 months, 1 week ago