فإني وإن سقطت وعشتُ فرداً فلن يبلغ عظيمُكمُ مقامِي، أنا جبلٌ وأنتم تحت خُفّي وتحت الخُفِ، منزلةُ اللّئامِ. "

في الشدائد،
‏نعرف قوتنا التي لم نكن نعرفها.

اللهم اني وليتك امري فأعوذ بك من سوء حظي وضيق صدري و فراغ صبري واجعلني يارب ممن نظرت اليه فرحمته وسمعت دعائه فاجبته

«اللهم سخر لي الأرض ومن عليها والسماء ومن فيها وعبادك الصالحين وكل من وليتهم امري وارزقني من حظوظ الدنيا والآخرة اجملها»

"وصابر على نيل الأماني فربما
‏حُرمتَ لعَاعا كي تنالَ المجامعا
‏ألمْ يُرجع الرحمنُ موسـى لأمهِ
‏و قد قال حرّمنا عليه المراضعا!"

اللهُمَّ ابقني متوردة دومًا و بارك لي في أيامي
‏وعمري وحياتي وأجعل لها من الجمَال أكثره .

عن العجز اللغوي أمام الجمال الطاغي ،
‏يقول حزمي بن سعد :

‏"اللي قدر في قصيدة يذكر أوصافك
‏يقدر يصبّ البحر.. في بيالة الشاهي"

”اللهم إني أبرأ من الثقة إلا بك، ومن الأمل إلا فيك، ومن التسليم إلا لك، ومن التفويض إلا إليك، ومن التوكل إلا عليك، ومن الطلب إلا منك، ومن الرضا إلا عنك، ومن الذل إلا في طاعتك، وأسألك أن تجعل الإخلاص قرين عقيدتي، والشكر على نعمك شعاري ودثاري“

التوحيدي

البوصلة أخترعت قبل الساعة ، الإتجاه أهم مِنَ الوقت.

الله يفتح لي مغاليق بيبان الدروب
‏لين أحسب اني لحالي على الأرض أعبده