❤"

لا خيَّبَ الله الأكفَّ الدَّاعيَة!

يا ربّ.🤎

والقانون العامُ لأن نكون معًا؛ أنَّ الفرح يصير أكبر من حجمه لأنه مضروبٌ في اثنين، والحزن يصير أصغر من حجمه لأنه مقسومٌ على اثنين.

- يوسف الدموكي.

في كل مرة يمسني الضر أتذكر أني تحت ظلك
أنتَ الذي لا يعجزه شيء ..
فأخجل من يأسي وضيقِ صبري
فاللهم ارضني بما قضيت.

كم على المرء أن يسعى
ليحظى بليلة واحدة هادئة دون أفكار تنهش عقله.
كم على المرء أن يركض ليحاول أن يصل
وبالنهاية لا يصل
كم على المرء أن يبدو متماسكًا
في حين أن الطفل الذي بداخله يبكي
يبكي ولا يهدأ أبدًا.

-هدير نهاد.

حين رأَتني بعينيْها؛ شعرتُ لأول مرةٍ أنني موجودٌ!

- عبدالرحمن جمال.

أتعِب قدَماك
فإن تعِبا
قدَّماك.

وحدُها الجَنَّة
تُصلحُ أن تكونَ تعويضًا
عن كلِّ ما يحدُث

فاللهمَّ لا تحرِمنَا.

تقول إحداهُنّ:
عرَفتُ أنني أحسنتُ اختيار زَوجي في اليوم الأول حينما نزلَ وصلّى الفجر في جماعة..
وقد رأيتُ والله مَن تفوته الجُمعة ثاني يوم زواجه بحجّة أنهُ عريس..

سُبحان الله، مُنذُ مُتى رُفِعَت الصلاة عن العِرسان الجُدد!

‏سئل ابن تيمية: كيف أصبحتَ؟
‏فقال: بين نعمتين ﻻ أدري أيتهما أفضل
‏ذنوب قد سترها الله عليَّ
‏فلم يُعيرني بها أحد من خلقه
‏ومودة ألقاها في قلوب العباد
‏ﻻ يبلغها عملي.