عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَثَلُ الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مَثَلُ الحي والميت) رواه البخاري ومسلم

لِـمَاذَا نَـنشر العـلم رغـم تقصيرنَا ؟! قَالَ أبو الدرداء رضي الله عنه : الْعَالِمُ وَالْمُتَعَلِّمُ فِي الأَجْرِ سَوَاءٌ وَلاَ خَيْرَ فِيمَا سِوَاهُمَا . - أحمد في الزهد ( ٧٣١ ) -

قال عبدالله بن مسعود:
الصبر نصف الإيمان
واليقين الإيمان كله
(وكيع في الزهد (٢٠٣).)

قال الذهبي - رحمه الله : كان يجتمعُ في مجلس أحمد بن حنبل -رحمه الله- زُهاء خمسة آلاف أو يزيدون، نحو خمس مئة يكتبون، والباقون يتعلَّمون منه حُسْنَ الأدب والسَّمْت . - سير أعلام النبلاء (٩٤٧/٢) -

اني ذاهب الى ربي سبهدين
العزلة بغير عين (العلم) زلة وبغير زاي( الزهد )علة .
والعزلة خير من خلاط السوء ونافخي الكثير
العزلة الإيجابية حضور الجمعة والجماعات والأعياد مع المسلمين، واعتزال مجالس الشر والابتعاد عن مخالطة أهل السوء والمنكر
اي مكان أو زمان أو أناس يضرك في دينك وينقص خلقك ففر منهم إلى ربك (والذين لا يشهدون الزور * اذا مروا باللغو مرروا كراما)
عزلتنا بين كتب التفسير وشروح السنة ومطولات الفقه وموسوعات العقيدة وتراجم النبلاء من الاعلام وسير الصالحين وحياة الصحابة فقل لي بربك اليس هذه افضل من معافسة الفجار ناكري الجميل ومخالطة الأشرار الذين (لَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِم مِّنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُواْ ٱلْفِتْنَةَ لءَاتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُواْ بِهَآ إِلَّا يَسِيرًا)
سليم الهلالي
مكة المكرمة ١٢ صفر ١٤٤٥هجري

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

إن العبد لا ينعم حق النعيم حتى يؤمن بالقدر؛ لأنه حينئذ يعرف أن كل شيء من ربه فيرضي بتدبيره ويشكره على نعمه ويصبر على البلاء والمصائب، ويفزع إليه وحده عند الشدائد، وإذا آمن بالقدر عاش عيشة راضية، فلا يحسد أحدا على نعمه، ولا يشمت بأحد أصيب ببلية؛ لأنه يعلم أن ذلك من الله، فيسأله أن ينعم عليه كما أنعم على أخيه، ويحمده أن عافاه مما ابتلي به الآخر.

(الضياء اللامع / ج1 / ص399)

عن جرير بن عبدالله رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أما إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر، لا تضامون في رؤيته) رواه البخاري ومسلم

عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة) رواه مسلم

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من يُردِ الله به خيرا يُصِب منه) رواه البخاري