"قدَّر الله علينا أن يكون نصيبنا من أمتنا في هذا الزمن: السهر والحمى، والتداعي -لإحياء جسدها- بالنهوض والعمل، والمعالجة والإصلاح، والمناصرة والمدافعة.. ولا سبيل لمن كان ينتمي حقا لأمة محمد ﷺ غير ذلك".

"يُـقـايـضُ مـا يـكون بـما يُـرَجَّـى
ويَـعـطـفُ مـا يُـراد لـمـا يُـريـد"

غدا يوم عاشوراء

وهو يكفر السنة الماضية..
لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
(صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ)
رواه مسلم 1162.

وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يوم عاشوراء؛ لما له من المكانة..
فعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلا هَذَا الْيَوْمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَهَذَا الشَّهْرَ يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ."
رواه البخاري 1867

بِحجابكِ إِن تشعُري حرّ الدُّنا
فهُناكَ نَنعَمُ في الجِنانِ البارِدَة?

- مُنتهى

وتدعو بعدَما أتلُو
وتبسُمُ لي بِعَينَيهَا!?

نَمِيرُ الرّفقِ في الدُنيا
تراءَى سَمتُها فيها

وتُقرِؤُنِي لكي أرقى
فلا كلّت مساعِيها

فأسلو عندها وُدًّا
وأسمو حينَ آتيها?

- مُنتهى

كُل الحنان يجتمع في كلمة شيختي عندما تقول:

"بنتي من العلم"?