إذا انتَ جَرح ما ريدك تطيب
أروف بصفك ولا ما اروُفك
وإذا تطلب عيوني و داعتك هاك
عمت عين العُيون الما تشوفك

شكُثر صِارت عَزيزة
الگعدة ويّاك
مثل شَهگة هوىٰ
عند اليغرگون .

مثل وشم العچَايز ،
جرحَك بگلبِي .

أكو وگفات ماتِحتاج رجلين
الرايَد خاطرك عَ المآي يمشيلك …

طحت يم اليصلي وشالني السكران

ماترهم بعد مثل الغنى بعاشور !.

يوم الرحت منِي انخطف لونِي
طلع دخَان من گلبي وعمَه عيوني !

يَصفُ العِراقيّن
حِزنَهُم بشَعُر مَثلاً :
تعَبَت رُوحي چزعَت مِن العَتاب
گُل ما أرِيد أسُولِف تَغُرك العَيّن .

يَسكُنُ الشِعرَ في حَدائِقَ عَينَيكِ
فَ لَو لا عَيناكِ لا شِعرِ يُكتَب