‏**«بدأت أدرك أن الأجوبة التي يقدمها الإيمان تحتوي على أنقى ينابيع الحكمة البشرية، وأنه لا يجوز لي أن أرفضها لمجرد تمرد العقل عليها، فهي وحدها الكفيلة بحل قضية الحياة».

جمعة ايمان و يقين**

#فوائد_إملائية

‏تكتب هكذا (هيئة) ؛ لوجود الياء قبلها
‏ويجوز أن تكتب (هيأة) على قاعدة الهمزة المتوسطة
‏(بيئة) الياء ياء مد وليست ساكنة مثل هيئة.

#كلمة_ومعنى

( العَشْوَاءُ ) : مؤنث الأعشى وهو ضعيف البصر ، والعشواء الناقة التي في بصرها ضعف .
تقول العرب : " يَخْبِطُ خَبْطَ عَشْوَاءَ "
معنى القول : هو يسير في عمله على غير هدى ، ولا يدري طريق الصواب ، مثل الناقة العشواء التي لا تستطيع تمييز ما أمامها ، فتخبط كل ما مرت به ، وقد تؤذي غيرها أو ينالها الأذى بسبب تخبطها .

قال زهير بن أبي سلمى :

رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ

تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ

#حکایة_معبرة

کان الناس في قریتي يأتون بمياه الشرب من عين ماءٍ بعیدة، وكان لا بد لهم أن يسلكوا في طريقهم إلى العين، منعطفاً خطيراً ووادٍ سحيق ذات طریق وعرة.
وقد تسبب الأمر بوفاة عدد من الأطفال نتيجة لسقوطهم بالوادي مع الحمير أو من علی ظهورها.

وبعد عقود من الزمن اجتمع "وجهاء القرية" في منزل أحدهم ليناقشوا موضوع ذلك المنعطف وكيفية إيجاد حل لهذه المشكلة؛
وعندما سألهم أحد الذين تعرض أكثر من مرة للسقوط في الوادي عندما كان طفلاً يذهب مع البقیة برفقة الحمیر إلى العين لجلب الماء؛
لماذا لا تسلكون طريقاً آخر آمن للوصول إلى العين؟
فوجئ بإجابة مفزعة:
"منذ القدم ونحن نمشي وراء الحمير وهي ألذي تسلك بنا ذلك الطريق!"

من كتاب "نحن والحمير في المنعطف الخطير"
#محمد_مصطفى_العمراني

المرء يحفظ في ولده
الا محمد صلى الله عليه واله ، تجردت العرب عن عاداتها و تقاليدها و أدبها و لم تحفظه في أبنته الوحيدة التي خلفها بعده و قد طلب ان يكون اجر تعبه و صبره و تضحيته في سبيل الدعوة الإسلامية مودةً في أهل بيته

#قصة_خيانة

و إذا التقينا و العيونُ روامقٌ
‏صمَت اللِّسانُ و طرفُها يتكلَّمُ
‏تشكو فأفهَمُ ما تقولُ بطرفِها
‏و يردُّ طرفي مثلَ ذاكَ فتفهمُ

#كلمة_و_معنى

تقول العرب : " هذا غيضٌ من فيضٍ"
المعنى / هذا قليلٌ من كثير ٍ
غاض الماء : قلَّ ونضب .
فاض الماء : كثر حتى سال .

#كلمة_و_معنى

في قوله تعالى : " وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى "
ما معنى "الشعرى" ؟
الشعرى : كوكب نير كان بعض أهل العرب في الجاهلية يعبدونه من دون الله.

#طرفة

قال الأصمعي : حضرت البادية فإذا أعرابي زرع بُرًّا (قمحًا) له . فلما قام على سوقه ، وجاء سنبله أتت عليه الجراد . فجعل الرجل ينظر إليه ولا يدري كيف الحيلة فيه فأنشأ يقول :

مرَّ الجرادُ على زرعى فقلتُ لهُ الزمْ طريقَكَ لا تولعْ بإفسادِ

فقامَ منهم خطيبٌ فوقَ سنبلةٍ إنَّا على سفرٍ لا بد من زادِ

في قلبِي شيء لا يخفَى عليكَ يا ربّ
فسُقه إلي وسُقني إليه بغَير حَولٍ منّي ولا قوّة!

سُبحانك يا ربّ لا يُعجزك شيء.