-
بالفيديو/كتائب الأقصى تعرض مشاهد من قصف مقر قيادة وسيطرة تابع للعدو الصهيوني في محور "نتساريم" برشقة صاروخية من نوع "107" 🔥🔥🔥 .

-
ما تنشره صفحات الإعلام العبري والمستوطنين عن قادة الكتائب وأسودها ..

-
**قتل جنود جيش الدفاع الإسرائيلي وجيش الدفاع الإسرائيلي أمس اثنين من كبار الإرهابيين من الجناح العسكري لفتح، اللذين كانا يقودان الفصيلين الرئيسيين في المنظمة.

الأول هو تعر عمارة - قائد كتيبة "الرد السريع" التابعة لفتح في طولكرم، والتي أسسها القاتل الرئيسي رائد الكرمي في الانتفاضة الثانية.

والآخر هو مأمون شريم الذي كان يترأس فصيلاً إرهابياً آخر من التنظيم يسمى "كتيبة رائد الكرمي" على اسم الإرهابي الكبير نفسه.

وكان كلاهما ينتميان إلى شارع قيادة الفرع العسكري في فتح، الذي تعمل تحته ما بين 6 إلى 7 وحدات ومجموعات إرهابية مختلفة في طولكرم.

كل هذه الحقائق لم يتم ذكرها حتى في البيان الصادر عن المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي والشاباك، الذين اكتفوا بالوصف المقتضب "رئيس البنية التحتية الإرهابية"

قبل أن يدعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مرة أخرى أن الإرهابيين كانوا "بدون انتماء تنظيمي"، فها هو - في الصور المرفقة يظهر الإرهابيان مع أسلحة وشريط يحمل علامة كتائب شهداء الأقصى - الذراع العسكري لفتح .**

-
**وفي الختام، ستظل كتائب الأقصى وحركة فتح رأس الحربة، ثابتة كالصخر في وجه كل المؤامرات . .

- والدماء الزكية التي سالت لن تزيدنا إلا إصراراً على طريق النصر والتحرير. ☝️**

-
**في الجهة المقابلة، أخذت السلطة المبادرة عن الاحتلال وحاولت أجهزة الأمن التابعة لها تحييد مقاتلي شهداء الأقصى من المعركة بالترهيب من الاغتيال الإسرائيلي أو بمحاولة تشويه صورتهم وإلصاق التهم بهم، مثل تهمة "الزعرنة" وغيرها من الأساليب التي سبق واستخدمتها ضد من رفض قرار حل الكتائب عام 2007.

وفي هذا السياق، تؤكّد مجموعة "محامون من أجل العدالة" الحقوقيّة، أنّ من بين المعتقلين السياسيين لدى أجهزة أمن السُلطة هذه الأيام أفراد من "فتح" وآخرين من منتسبي الأجهزة الأمنية من الذين انخرطوا على مدار العامين الماضيين في الحالة الوطنيّة في الضفّة.**

-
**لم تقتصر هذه العودة لبعض شباب "فتح" على الانخراط في المجموعات والتشكيلات الجديدة، بل أيضاً بادر بعضهم لتنفيذ عمليات نوعيّة على طريقة "الذئب المنفرد" أو "المقاوم الجديد" كما أسماهم الشهيد صالح العاروري. وبرز من بين هؤلاء أبناء "فتح" ممن ينتسبون للأجهزة الأمنيّة ..

وفي هذه الأيام ثمّة مشاركة أخرى تجري خلف الكواليس، تحاول السلطة ضبضبتها، مثل توفير شباب محسوبة على الأجهزة الأمنية الذخائر للمقاتلين واحتضان المطاردين في منازلهم وفي مقار الحركة، حتّى تعرض بعضها للتدمير كما حدث في مخيم بلاطة الذي تعرض للقصف والتفجير عدة مرات.

من جهة ثانية، انخرطت الحواضن الشعبيّة لحركة "فتح" سيما الأشبال في مساعدة المقاتلين بتغطية الشوارع بالشوادر لتمويه طيران الاحتلال، وفي أنشطة الإرباك ورصد الجيش ومتابعة تحركاته، وفي أنشطة تصنيع العبوات الناسفة والأكواع المتفجرة**

-
**وَحَّدِ اللهَ وَحَّد
وَ سَدَّدِ الصُّفُوفَ سَدَّد
يا نَفسُ..
إن لم تُقتَلي
فَموتي
وَ نحنُ لا نرفَعُ أيدينا إلَّا لله
وَ لا نَسْجُدُ إلَّا لله
وَ لا نَسمَعُ إلَّا من رسولِ الله
وَ نَحنُ..
أحفادُ رَسولِ الله..

الشّهيد فاروق سَلامة-تقبّله الله-.**

-
**‏أدَام الله جِهَادكُم وَ أعزَّ جِبَاهكُم وَ مِن قُوَّة إلَى قُوَّة يَا حُرَّاس فِلَسطين الأوفيَاء وَ سَيف وَ دِرع طولكَرم .

» فارِس اللَيلْ ..💛🥷🏽**

-
**نجل الأسير المناضل مروان البرغوثي:

والدي بالرغم مما يتعرض له فإنه جاء للمحامي برأس مرفوع وبابتسامته المعهودة** ..