💓قال الرسول 🌸 :
✅مَن كَانَتِ الآخِرةُ هَمَّهُ:
⏺️جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ
⏺️وجمعَ لهُ شَملَهُ
⏺️وأتتهُ الدُّنيَا وَهيَ رَاغمةٌ

✅وَمَن كَانَتِ الدُّنيَا هَمَّهُ:
⏺️جعلَ اللَّهُ فَقرَهُ بينَ عينيهِ
⏺️وفرَّقَ عليهِ شملَهُ
⏺️وَلَم يأتِهِ مِنَ الدُّنيَا إلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ

⏺️﴿ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾💗قيل هو العبد يهوى المعصية فيذكر
مقام ربه عليه في الدنيا ومقامه بين
يديه في الآخرة فيتركها لله

📌• من وصايا ابن عثيمين
🔘اجعل نفسك دائمًا في تفاؤل والذي
يريده الله سيكون، وكن مسرورًا واسع
الصدر، فالدنيا أمامك واسعة والطريق
مفتوح، أما التشاؤم والانقباض أن يجعل
الإنسان باله في كل شيء فإنها ستضيق
عليه الدنيا🤔.

4️⃣⏺️عند الشدائد والأهوال، فإن القلب فى هذا الموطن لا يذكر إلا أحب الأشياء إليه، ولا يهرب إلا إلى محبوبه الأعظم عنده.

3️⃣⏺️عند دخوله فى الصلاة، فإنها محك الأحوال وميزان الإيمان، بها يوزن إيمان الرجل، ويتحقق حاله ومقامه، ومقدار قربه من الله ونصيبه منه.

? • مفتاح حياة القلب: تدبر القرآن
والتضرع بالأسحار وترك الذنوب.

? • مفتاح حصول الرحمة: الإحسان
في عبادة الخالق، والسعي في نفع العِباد.

? • مفتاح الرزق: السعي مع الإستغفار
والتقوى.