القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated hace 1 año, 8 meses
Last updated hace 2 meses, 1 semana
يقول الشهيد الصدر حول الحسين ( ع) في ذكرى ولادته ( المناسبة التي نعيشها الآن هي مناسبة ولادته وهي مناسبة فرح وليست مناسبة حزن على أية حال ، وإن كان قد ورد عنهم ( عليهم السلام) : ( وافراحنا أحزاننا) . وقوله : ( يفرح هذا الورى بعيدهم ونحن اعيادنا مآتمنا)
الجمعة ٣٣
أيها القبنجي، شماعتك قديمة!
هذه التهم والإشاعات ووسائل التسقيط والاستخفاف ليست بالجديدة، بل هي أكاذيب يرددها أمثالك منذ أن وجد الحق، ووجد ممثلوه في كل عصر وزمان. لكل يوسفٍ زمانٍ كهنةٌ يحاربونه، وإخوةٌ يحسدونه، ويحاولون تقويض حركته ونفوذه في قلوب الناس وفي المجتمع والحوزة.
أما تهمة التهديد، فهي قديمة، وإلى الآن لم نرَ منكم عليها دليلًا يثبتها، وكذلك تهمة محاولة التفسير، فلم نسمع من المرجعية ومقربيها ومكاتبها الرسمية ما يدل على صحة دعاواكم وتهمكم، لا من قريب ولا من بعيد. بل نرى العلاقة طبيعية وطيبة، والسيد مقتدى الصدر هو الوحيد الذي لم تقاطعه المرجعية.
وأما الأحداث القديمة في الانتفاضات ضد الاحتلال، التي أزعجت أصدقاءه، فقد شهد عليها شاهدٌ من مقربي المرجعية، وكتب شهادته بيده في كتابٍ تحت عنوان "رحلة علاجية"، حيث تجد فيه التعاون التام والاحترام الكامل لتوجيهات المرجع، وتقرأ كيف وصف المرجع أفراد جيش الإمام المهدي (ع) الذين قاتلوا في النجف الأشرف، وماذا قال بحقهم.
نعم، هناك بعض الأتباع ممن تأثروا بثقافة "جماعة الفضلاء" وكتاباتهم وخطاباتهم، ولعلنا نحن من ضمن هؤلاء، لكننا لم نقرأ ولم نسمع من سماحة السيد مقتدى الصدر أي كلام ضد الفقهاء والعلماء والمراجع، إلا بعض الردود والدفاع عن مرجعية والده ضد من بدأوا بالتجاوز والتهجم والانتقاص، كالحيدري والخباز ورشيد.
أما هؤلاء، فلو تأملت في حالهم، لما وجدت لهم ارتباطًا حقيقيًا ومركزيًا بالمرجعية. الحيدري معروفٌ وضعه، والخباز ادعى الاجتهاد والاستقلال وهو من بدأ وتجرّأ، ورشيد الحسيني تابع لحزبٍ وتوجهٍ سياسي ديني معروف، حتى لو وضع له أصبعًا في مكاتب المرجعية.
والحقيقة أن لا المرجعية ولا الجهة التي تهاجمها، أيها القبنجي الجديد، تعملان بهذا التحاسد الذي نخوض فيه أنا وأنت وأمثالنا. وما أغاض الحاسدين هو التزام الصدر بحوزة النجف ومرجعيتها دون الرجوع إلى أي حوزة أخرى أو مرجعية ذات أعلميةٍ مدعاة، كما يفعل من يردد اسم المرجعية ظاهريًا بينما يعمل لأجندات خارجية، أو يتحزب للمجلس الأعلى، أو لتيارٍ ما، أو لحزب الدعوة، أو غير ذلك.
أما تهمتك، فقد ردّ عليها السيد مقتدى الصدر في كتيب "بحث حول التقليد" حين اتهمه أمثالك بتهديد المرجع الحائري. إنها ألسنتكم السليطة وقلوبكم الحسودة التي محت دينكم وأعمت بصائركم عن رؤية الحق، وقول الصدق، ونصرة المظلوم. فالحسد آفةٌ بين العلماء، إلا من عصمهم الله من الأتقياء الأصفياء.
ولتعلم أن الحق يعلو ولا يُعلى عليه، وإن سُحق ممثله تحت حوافر الخيول!
.
✍🏻
تصرف خطأ ومـ.ـعصية صارت في مكان ما…
الجاهل ?️: موسى بدينه وعيسى بدينه ، وحرية شخصية اني شعليه…
الثَقلين✨☀️ :
- قال تعالى : [وقال موسى يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم (مسلمين) ] {يونس:84}
وقوله : [فلما أحس عيسى منهم الكـ.ـفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله و اشهد بأنّا (مسلمون) ] {آل عمران:52}.
- ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): من رأى منكم منكـ.ـرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان…
ملاحظة: ما ينشر هنا قد يكون مأخوذ من صفحات تكتب في الدفاع (عن الذين آمنوا) وسنشير الى اسم الكاتب لو كانت هناك حاجة وإلا فلا..
(( بوصلة السيد مقتدى الصدر ))
في العمل المدفعي العسكري ،
لا يستغني المقاتل في الميدان عن بوصلة يحدد بها اتجاه مدفعيته عبر وضع شاخص امامه يجعله دليلا على الهدف ..
السيد يستخدم بوصلة لا تفقد قدرتها على تحديد العدو ويوجه دوما اتباعه نحو الهدف ..
العدو الصهيوني هو الهدف ، وليس السعودية كما يريد الإطار ..
وليس إيران كما يريد البعث والحكام العرب ..
الثالوث المشؤوم ، وليس الأردن ولا سوريا ولا تركيا ..
العدو الصهيوني ، وليس الفرس والعرب ، وليس الصفوية العثمانية..
وكل من يريد ان يدخلنا في معارك جانبية هو يخدم العدو الصهيوني من حيث يشعر او لا يشعر ..
عدونا الرئيسي: المباشر الصهيوامريكي البريطاني
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated hace 1 año, 8 meses
Last updated hace 2 meses, 1 semana