أنا مبقتش ضامن مشاعر حد
كل حاجة بتتغير في يوم و ليلة .

كتب لي في إحدى رسائله :
أنك المرأة الوحيدة
التي تجعلني حائر أمام ما تكنه لي،
حتى هذه اللحظة
لو سألني أحدهم "أتُحبك ؟"
سأصمت …

‏تعلمُّت منكِ كيف أبتعد ، كيف يصبُح حديثي باردًا ، كَيف تُصبح كلماتي قاتِلة وكيف أهمُّل من أحُبهم ، تعلمت كُره العِلاقات ، تعلمت الكَثير مِنك.

أمَا الآن ،
فلَا أريدُ المحاربة ثانيةً
لأجل أي شَيء
أريدَ أن أسترِيح للأبَد
وأن يأتِيتي مَا هوَ مَكتوبًا لِي
دونَ عناءٍ
كأن أراه بكُلٍ سَلاسَةً ويُرتب علَى
كتفِي تعويضًا عَن هذا العُمر مِن
الركُض .

لازم واحد يموت لو اني لو افكاري

ما أريدك ترجع بعَد هزيته فنجانك •

لم يُكن لدي اعز منك لهذا لن اسامحك

انتَ أَقلام خَلصانة
أَلِم مِنك حَچي مِگطع
و مِثل اليعتذر ظَليت بَس أَسمع
أَنا المَفروض تِبچيلي
أَنا مو هيچ أَتوَدع

هَواي بيّة عتِب
عن كُلشي سويتَة
داريّت وتحملِت
وحِبيت حَدما مَتت
بَس بالنهايّة شفَت
داريّت واحد
صِدگ للأسف داريتِة.

حوبتي تعثرك يخايب "