حماتي وصلت من سفر قصير
فنزلنا من بيوتنا لنسلم عليها، وكانت متعبة ومرهقة وتشعر بالنعاس، ورغم ذلك أصرت أن نبقى عندها ونمد السهرة، وأعجبني منها تعبيرها عن شوقها وحنينها لأولادها، رغم أنها فارقتهم 5 أيام فقط.

ولفتني أنها عبرت عن مشاعرها وعواطفها تجاه أولادها وهم رجال كبار أصغرهم قارب ال 50:

حيث أخبرتهم بغلاوتهم عندها، وكم تحبهم، وكم هي سعيدة بوجودهم في حياتها، وأنها تتآنس بزيارتهم اليومية لها.

ودعت لهم بدعوات جميلة وطيبة.
دمعت عيوني وأنا أسمعها، وشعرت بدفء العائلة، وجمال الأم التي تلم، وتنثر الحب والمودة...

وهذا دورنا ككبار، أن نجمع أولادنا، ونقوي علاقاتهم، وندعمهم. وحين نصنع ذلك سيرتد الحب والبر والاهتمام علينا.

#عابدة_المؤيد_العظم
#علاقات_سوية

http://Telegram.me/abidaazem

تلاوة القرآن من أعظم القربات إلى الله
ولكن قراءة سورة يس ٤٠ مرة عند الحاجة والكرب،
لا تحقق المطلوب ☺️
والصواب كما جاء في الصحيح، هو الدعاء لرفع البلاء.

(واسمعوا الفيديو المرافق)

رابط صفحة البث
وهي صفحتي على الفيس

https://www.facebook.com/share/1Aq3FbAv14/?mibextid=wwXIfr