♦️انصار الله في اليمنِ لا يفرضون حصارًا بحرياً على إسرائيل فحسب بل حصارًا جويًا ، فمعَ كل صاروخ تُطلقهُ اليمن يتم وقف الرحلات الجوية من مطار بن غوريون وهو المنفذ الجوي الوحيد لدويلةِ إسرائيل ،
وهذا الحصار ليس صدفة بل سياسة استراتيجية مُحكمة تُساهم في اضعاف الاحتلال من الداخل والخارج،وجعلت اغلب شركات الطيران العالمي تُمدد الحضر الجوي للسفر الى تل ابيب وفي ذاتِ الوقتِ فانّ اغلب المُستوطنين الاسرائيليين مُضطرين للسفر الى الاردن ومن ثمّ الى باقي انحاء العالم …

بالضبط والله??✌️.

أقول لكم إنَّ المقاومة بحول الله ستغطي
المنطقـة كلها أكثـر من أي وقـت مضى .

‏- المُفدى خامنئي رهبر (دام ظلّه)

أوّل مَن يدخل الجنّة شهيد

عن الرّضا (عليه السّلام) قال: قال رسول الله (صلّى الله عليه و آله): أفضل الأعمال عند الله عزّ و جلّ: إيمانٌ لا شكّ فيه، و غزوٌ لا غلول (السّرقة من مال الغنيمة) فيه، و حجٌّ مبرور،
و أوّل مَن يدخل الجنّة شهيد، و عبد مملوك أحسن عبادة ربّه و نصح لسيّده، و رجلٌ عفيفٌ متعفّفٌ ذو عيال، و أوّل مَن يدخل النّار أميرٌ متسلّطٌ لم يعدل، و ذو ثروةٍ من المال لم يعطِ المال حقّه، و فقيرٌ فخور.

عيون الأخبار للشّيخ الصَّدوق، ج٢، ص٣١.

عليٌ يُرتِل وكُميِل يدوِّن العِشق
      ︎ ︎ ︎  ‏و منذُ تِلك الليَلة نَحنُ بأمِان .
??

مع المقاومة ولو عادت إلى مراحلها الأولى، معها ولو كانت الحجارة سلاحها الأوحد.

يَفرَحُونَ بِسُقوطِ النِّظامِ في سوريا وَلَوْ عَلَى أَيْدِي الإِرْهَابِ!

يَسْتَقْبِلُونَهُمْ وَيُصَفِّقُونَ لَهُمْ بِمَشَاهِدٍ تَكْرِيتِيَّةٍ أَنْبَارِيَّةٍ، نَعْرِفُهَا جَيِّدًا نَحْنُ العِرَاقِيِّينَ. - إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي-

خِتَامُ أَفْرَاحِهِمْ، دِمَاءُ أَبْنَائِهِمْ، وَاسْتِبَاحَةُ حَرَمَاتِ نِسَائِهِمْ، وَمُبَايَعَةُ كِبَارِهِمْ لِأَرْذَالِ أَرْذَالِهِمْ! ثُمَّ صُرَاخُهُمْ المُذِلُّ، بِأَغِيثُونَا!

إِنَّمَا هُمْ وَمَنْ يَحْتَفِي بِهِمْ إِرْهَابٌ، إِرْهَابٌ، إِرْهَابٌ؛ بِمَدَادٍ مِنْ قَاذُورَاتِ أَمْرِيكَا.

-د.آيَة مُحَمَّد

**قال الامام علي عليه السلام

أَلَا وَإِنِّي قَدْ دَعَوْتُكُمْ إِلَى قِتَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَيْلًا وَنَهَاراً وَسِرّاً وَإِعْلَاناً وَقُلْتُ لَكُمُ اغْزُوهُمْ قَبْلَ أَنْ يَغْزُوكُمْ فَوَاللَّهِ مَا غُزِيَ قَوْمٌ قَطُّ فِي عُقْرِ دَارِهِمْ إِلَّا ذَلُّوا فَتَوَاكَلْتُمْ وَتَخَاذَلْتُمْ حَتَّى شُنَّتْ عَلَيْكُمُ الْغَارَاتُ وَمُلِكَتْ عَلَيْكُمُ الْأَوْطَانُ**

هذه الأحداث قد تطول وتتطور وتتمدد، ولا أشك أن عاقبتها خير لهذه الأمة، ولكنها والله أعلم ستكون مصحوبة بكثير من الآلام والمصاعب، فمن كان ينتظر أملاً بلا ألم فليكمل نومه وأحلامه.