لاَ بيَه اگُلكَ لاَ تجَي
وَلا بيَه أگوَلَ أرَجعَليَ
دَوامه وتوَديَ لحَربّ
مَابَينَ گلبي وَ عقَليّ
خَايفَ أجَيك بلاَ وعيّ
ومَا بيَك تسَتقبلِني
أنهَ أعرَف تحَب تَبتعد
بسَ ما عرَفت تحَبنيّ .

حَنيت
گِمت أكتِب شَعر
ديَوان كامَل بّس غِزل
كمِلتة وانطيّتة الشَخص
لا يكِتب وَلا يقَرة

گلبت الصور واختنك صَدري
چان يكُلي احبج قَبل الـ شلونچ
هَسة شلوني ما يدري .

من كَتلك عِيونك غاليات هَواي
تغمضهَن كَمت كُل مَا تلاگيني .

صح رُوحي ذبّلت مِن رحت
بَس الله مَا ينساها
الشجرة التمَوت مِن العَطش
باچر بَلم تلگاها !

ما مَجروح بَس ندمان
عُمر خَلصته ويّه عميان.

وبنَفسي ما
ظَلت ثِقة
خايف أعاشِر
وأنمَل و ما أدري
روحي شگد مُهم
حَتى ويه الـ يحبني
صدگ ما گمت
أجرب أزعَل .

بعَد لتصِير
بعَد لتصِير خوش انسَان
هَوا الخوش يتبهذِل
الناس وجُوهم قمَصان
كُل يومِين تتبَبدل .

هاج بوسَه وشيلي دَمعچ
والحِزن فدوة يرُوح
خاف روحِج مَيته كُلش
گولي وانه انطيج رُوح
بَس اريد اعرُف بعطرج
شو بوكت الفرَح طَاغي
وبالحزن نفسه يفوح.

بَنص صعوَبات الحَياة
وهَوسه الدَنيا وحَملها
فكَرة انتِ وياي
وحَدها يروحي
أقوهَ من لدنيا كَلها
اني احَب الدنيا
چي مَوجوده انتِ
وبس تزعلچ والله
حَتى لدنيا اذلهَا.