"رَبَّنَا ظَلَمنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّم تَغفِر لَنَا وَتَرحَمنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الخَاسِرِينَ"

أذنبتُ يا ربي وأذتني ذنوب ما بها من غافرٍ إلاّكَ
دُنيايَ غرّتني وعفوكَ غرّني ما حيلتي
من هذهِ أو ذاكَ....

يا الله ..
آتني من الهمّة ما يسند قلبي إن إنطفئ،
ويقوّم ظهري إن عزَّ النّصير،
وآتني من القوة ما إنَّ رواسخ الجبال لتَوَدُّ لو أنّها لها،
وأزرع بي شغفًا أسيرُ إليك دون عَرَج،
لا أريدُ فراغًا فأذبُل،
ولا روتينًا فأصدأ، ولا ضياعًا عن الدرب،
بل إنشغالًا بك إليك

خُذ بيدي وقلبي وكُلّي .. إني لك وحدك
يا_رب

كانت_الكُتب_تجعلُها_سعيدة....????

‏ليست المصيبة أن يصاب المرء بالكرب
والهم والأمراض فهذه من ﷲ عطايا مبطنة بالرحمة،
بها التكفير والرفعة!

المصيبة العظمى والكسر الذي لا يجبر :
أن يصاب المرء في دينه فيألف المنكر بعد كراهيته وينفر من الطاعة بعد محبتها..

"اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا"..

رَبِّ ٱشۡرَحۡ لِي صَدۡرِي  وَیَسِّرۡ لِي أَمۡرِي  وَٱحۡلُلۡ عُقۡدَةࣰ مِّن لِّسَانِي........

طلبت ربي هجرةً ،،، إلى خيار المجمعِ
هناك لمّ شملنا ،،، وفي الجنان مطمعي
بعدَ قتالٍ حادمٍ ،،، يسوقني لمصرعي
تنال نفسي عزها ،،، وينتهي توجعي
ومكسبي شهادة ،،، ترضي إلهي السامعِ
هي جنة عالية ،،، في غيرها لم أطمعِ

يا رب يا رب

••
﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ۗ﴾

مدح الله عز وجل ثمانية عشر نبيًا
في سياقٍ واحد
ثم ختم فقال عزوجل:

{وَلَوْ أشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَعَمَلُونَ }

ووالله لو تورمت الجباه من كثرة السجود
ودُكت العظام من الصيام
والقيام وجفت
دموع العين من البكاء فلا وصول للجنة إلا
#بالتوحيد