https://t.me/+0O66r355x2gwZjc0

عليكم بالعتيق ، بعد الحذف ..

قال ابن القيم:
"والنفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل، والقلب إن لم تسكنه محبة الله عز وجل سكنه محبة المخلوقين ولا بد،
واللسان إن لم تشغله بالذكر شغلك باللغو."

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
أَثْقَلَ صَلَاةٍ علَى المُنَافِقِينَ : صَلَاةُ العِشَاءِ وَصَلَاةُ الفَجْرِ .
|[البخاري (٦٥٧)، ومسلم (٦٥١)]|.

❖ يَّاهَذَا :?

- لَو ڪَانَ الوَلََاءُ لِلأَرض ؛ مَّا تَركَ ﷺ مَڪَة!

- ولَو ڪَانَ لِلقَبِيلَة؛ مَّا قَاتَلَ ﷺ قُريشًا!

- ولَو ڪَانَ لِلعَائِلَة؛ مَّا تَبرَّأَ ﷺ مِن عَمهِ أبِي لَهَب!

- ولَڪِنَهَّا [العَقيدة] أغلَىٰ مِنَ النَفسَ والمَّالَ والوَطن.

- الوَلَّاءُ لله ☝?

- يَقُولُ ٱبنُ القَيّمِ -رَحِمَهُ اللهُ- :

«حَاجَةُ العَبْدِ لِلْمُعَوِذَاتِ أَشَدُّ مِـنَ
حَاجَتِهِ لِلطَعَامِ وَ الشَّرَابِ وَ اللِبَاسِ»

دَاوِم عَلىٰ الأَذْڪارِ لِتُدْرِكَ مَعْنَىٰ:
«إِحْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ»

?‏قَالَ الْإِمَامُ ابْنُ قَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ - رَحِمَهُ اللَّهُ:

« وَمَن ثَمَرَة الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ، أَنَّهَا سَبَبٌ لِتَثْبِيتِ
الْقَدَمِ عَلَى الصِّرَاطِ وَالْجَوَاز عَلَيْه ».

?[ جَلَاءِ الْأَفْهَامِ || صـ ٤٥٣ ]

https://t.me/jdsksvsk

Telegram

على نهج السلف

https://t.me/Roroaladlbyt

‏شَكَتْ أمُّ المؤمنين عائشَةُ رَضي اللهُ عنها صداعَ رأسِها للنبيٍّ ﷺ وقالتْ:
(وَارَأْسَاه) فقال ﷺ : (بَلْ أَنَا وَارَأْسَاه!)

وحُمل جوابه ﷺ لها على معنيَيْن:

١ • أنَّ الوجَعَ القَوِيَّ بِي، فَتَأَسَّي بِي وَاصبِرِي لَا تَشْتَكِي.

٢ • أنَّه ﷺ كان يُحِبُّهَا جدًّا، فلمْ تتوجَّعْ هيَ حتى توجَّعَ ﷺ معَها.

قالَ ابنُ القيمِ رحمهُ الله تَعالى :
( غَايَةُ المُوَافَقَةِ من المُحِبِّ ومحبُوبِهِ؛ يتَأَلَّمُ بتَأَلُّمِهِ، ويُسَرُّ بسُرُورِهِ؛ حَتَّى إذَا آلمَهُ عُضْوٌ منْ أعْضَائِهِ آلمَ المُحِبَّ ذلِكَ العُضْوُ بعَيْنْهِ؛ وهَذَا مِن صدْقِ المحَبَّةِ وصفَاءِ الموَدَّةِ)
الروح | لابن القيم

••

وَالصّلاةُ مَجلبةٌ لِلرّزقِ، حافظةٌ لِلصّحّةِ، دَافعةٌ لِلأذَى، مَطرَدةٌ لِلأدواءِ، مُقوّيةٌ لِلقلبِ، مُبيّضةٌ لِلوجهِ، مفرِحةٌ لِلنّفسِ، مُذهِبَةٌ لِلكسلِ.

- زادُ المعاد | لابن القيّم