"
الواحد والعشرون من ديسمبر،
ولم يتبقَّ سوى أيّام تُعدُّ على أصابع اليد لتنتهي السنة.

إنها لحظة غريبة،
حين تشعر أن الوقت يمضي بخفةٍ فوق رأسك،
لكنّه يترك ثقله على قلبك.

أيام معدودة تفصلنا عن صفحةٍ جديدة،
عن عامٍ لم نعرف بعد ما يخبّئه لنا،
وعامٍ مضى أخذ معه أحلامًا، وأهدى دروسًا،
وأحيانًا… خيباتٍ لا تنسى.

ومع ذلك،
في هذه الأيام الباقية،
نقف بين وداع واشتياق،
بين شوقٍ للبداية، وحسرةٍ على ما لم نحقّقه.

لكنّ الحياة لا تنتظر،
ولن تتوقف عند نهاية عامٍ أو بداية آخر،
هي مستمرة، ونحن مازال لدينا النفس ، فعلينا أن نستمر معها . . 🩵

هُنا هِبة لك من اللّه، تُعلّمك كلماتها الحياة والنّجاح والمُقاومة، في كل كلمة تكتبها لنا هبة توقظ لنا حلمًا نائمًا، تُصلح فينا أملاً مكسورًا، وتعيد لنا حلمًا تائهًا، حُروفها كقنديلٍ يُنير دربك للصّواب 🩵🩵🩵.

https://t.me/smaweah

فِي بَيتنا نقتاتُ الحُب أَكثر مِن الخُبز ✨

سَنلتقي ذات يومٍ على مائِدة الحُلم ✨

مكان لطيف جداً شبه صاحبته ?

https://t.me/myasoooh

3؟

‏دخلتُ حياتك لمرّة، فوجدتُها لطيفة ودافِئة وآمنة، ومُمتلئة بالحبّ والمودّة، وجدتُها مثاليّة بشكل جعلني لا أرغبُ بالعودةِ إلى حياتي أبدًا

لقد كانَت ذلكَ النّوع من الفتيات الشفّافات جدًّا كبلّوراتٍ كريستاليّة، كانَ الكلام ينعكسُ جليًّا على وجهِها، يجعلُها خفيفةً مثل طائرٍ حُرّ أو مطمُوسة تمامًا مثل خيباتٍ متكوّمة .