ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤ
‏وما العَجزُ إلا أن تُشاوِرَ عاجِـزًا
ومـا الحَزمُ إلا أن تَهُمّ فَتفعــلا.

ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤ
‏﴿ألا إنَّ نَصۡرَ اللَّهِ قَرِيبٌ﴾

فَلا تهولنَّك الحَوادث؛ ولا تُزعزِع إِيمَانك، فإنَّما بها يختبرُ الله إيمان الثُّلَّة المُؤمنة، ويُنقِّي صُفوفهم، ويرفَع درَجاتهم

وأنَّ علوَّ الظَّالمين سائِر نحو الهَوان والزَّوال، وَ اللَّه وليُّ المُؤمنين. ﴿وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنۡ أَنصَارٍ﴾

ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤ
‏قاعدةٌ فقهيّة:

« ما حَرُمَ فِعلُه، حَرُمَ التّكسُّبُ مِنه »

مِثال: أيُّ عملٍ يحرُم عليكَ فعله يحرُمَ عليك طلب الأُجرة عليه، فالحلّاق الذي يحلقُ لحى الرِّجال مالهُ حرام لأنّ فعله محرّم، والذي يحرُس الملاهي اللّيليّة مالهُ حرَام لأنّ فعلهُ محرّم، وعلى هذَا قِس.

-
‏لُمّ شَعث قلبَك، وتَشتُت فِكرك

بأمور أربعة:

مناجاة الإله «أولها»
وتلاوة كتابه «ثانيها»
وقراءة كتب العلم «ثالثها»
ومؤانسة صديق ناصح «رابعها»

د. محمد العمري.

-

ونقصان الخوف من الله إنما هو لنقصان معرفة العبد به ، فأعرف الناس أخشاهم لله ، ومن عرف الله اشتد حياؤه منه وخوفه له وحبه له وكلما أزداد معرفة ازداد حياء وخوفا وحبا.

- ابن القيم.

-
يقول ابن القيم رحمه ﷲ :

فإذا حدثتْك نفسُك بطلبِ الإخلاصِ فأقبِلْ على الطمعِ أولاً، فاذبحْه بسكينِ اليأسِ، وأقبِلْ على المدحِ والثناءِ فازهدْ فيهما زهدَ عُشَّاقِ الدنيا في الآخرةِ
فإذا استقام لك ذبحُ الطمَعِ
والزُّهدِ في الثناءِ والمدحِ
سهُل عليك الإخلاصُ.

اسم  ﷲ الرَّب ? هو: المربي جميع عباده بالتدبير وأصناف النعم، وأخص من هذا تربيته لأصفيائه بإصلاح قلوبهم وأرواحهم وأخلاقهم، ولهذا كثر دعاؤهم له بهذا الاسم الجليل ؛ لأنهم يطلبون منه هذه التربية الخاصة.

اسم  ﷲ الرَّب ? هو:

المربي جميع عباده بالتدبير وأصناف النعم، وأخص من هذا تربيته لأصفيائه بإصلاح قلوبهم وأرواحهم وأخلاقهم، ولهذا كثر دعاؤهم له بهذا الاسم الجليل ؛ لأنهم يطلبون منه هذه التربية الخاصة.

-
الاستغفار أكبر الحسنات، فمن أحسّ بتقصير في قوله أو عمله أو رزقه أو تقلّب قلبه، فعليه بالتوحيد و الاستغفار.

- الفتاوى.