**ومن تمام عفاف المرأة، ألَّا تغضب من شدَّة حِرص زوجها على حشمتها وحجابها.

فالرجال أعلم بنظر الرجال...**

حُقوق المَرأة-سماحة الشيخ زمَان الحسّناوي.

السيد مَرتضى المَدرسي-تكوين النفَس و الزواج.

ما نجبر احد علىٰ احد بس نصيحة اخذوا مثل ثوبكم
لا تتورطون بس لان شفتوا شي واحد من رغباتكم عند الشريك الاخر سيارة، او مال، او جمال

وتركون سالفة شلون مفهومك عن الزواج!
- هل راح تشاركني ببناء العائلة؟
- هل راح تخليني اكمل او لا
- هل راح تخليني اتوظف او لا؟

كل هاي الاسئلة اطرحوها
ياما ناس خرب زواجها بسبب في الرؤية الشرعية يسئلوا بعض علىٰ كم الراتب!؟
هل راح اعزل بيت لوحدي وغيرة؟! ..
وتترك البنت السؤال الاهم
هل راح تخليتي اكمل؟
ولمن يصير الزواج تبدي المشاكل بسبب رفض الزوج انو هي تكمل دراستها
طب حقة هنا؛ لان انتِ مسئلتي عن اهم الاشياء الي ترديها اكتفيتي بالسؤال ع الماديات ف نرجع ونكول الشوفة الشرعية لا لرؤية الجمال فقط بل للاسئلة المهمة ومدى ارتياح الشخص للآخر ..

خَلنحجي اليوم عَن موضوع كُلش مُهم والي هَو يَخص تَطبيق (الواتباد)
الي ديستخدموه شبابنا هاي الفتره بكثره الاغلبيه أصبح مُدمن عَليهَ
اولاَ:الواتباد عَباره عَن قصص وهاي القصص بعضهم حرام لانُ تَسبب اثاره
وهَو برنامج بسيط وهو احدى العوامل الي تَسبب أثم الي يگول شلون تَسبب إثم وشنو الي يثبت حرام تعالي اسولفلكم شلون

الواتباد قَصص وهاي القصص مَن دنقراهن اغلب الوقت هاذا الوقت لو عابدين بيَ الله عزوجل احسن بهواي هذا الوقت الي دَنهدره على اشياء لاتَنفع ((يَقُولُ يَٰلَيْتَنِى قَدَّمْتُ لِحَيَاتِى))
يَجي يَوم الإنسان يتندم على شكو لحضه ضيعهَ وَماعبد بيه الله (عز وجل)
الشيء الثاني اغلب القصص او اكثريتهم بل واتباد تُسبب شَهوه يعني شلون
يكون كَلامه بيه الفاض تُسبب الشهوه وابسط وابسط مَثال
قَبل فَتره داتصفح ولگيت منشور مكتوب بيه احد اسم البطل القَصه ومكتوب بيه
فرحتي مَن البطل خَطف البطَله مَن دون عَلم اهَله أكثر مَن فرحتي بَنجاحي
وهذا أكبر دليل ديحرض الشباب والبنات عَل حرام ويحرضهم عل شهوات
وغيرها وغيرها مَن القُصص الي كلامها
عَباره عَن فساد
لَنفرض انتَ او انتِ مَن تقرين او تَقره هَل قصص

الي كلامها
عَباره عَن فساد
لَنفرض انتَ او انتِ مَن تقرين او تَقره هَل قصص تگدر تقراهم بَصوت عَالي گدام أهلكم
الجواب لاا
ليش لاا لان راح تگولون نَستحي
زين ماستحيتوا مَن رَب العالمين
ا"لعين الي تَبجي عَل حُسين ميصير تباوع عَل حرام "
لو جانت حياتك أو حياتج قصه راح تگدون تعرضوه گبال أهلكم الي يگول حريه شخصيه فَهذا الشيء خَطأ لا يوجد شيء في الدين يسمى "

-( حريه شخصيه انت عبد الله فتأدب)

الي يحب يتخلص مَن هل العاده السيئه
١-اعلنها توبة من اليوم ا احذفها احذفها ياأخي ترا ما هو باستشراف ولاهو بتناقض ولاهو بنفاق هذا تقدير واحترام منك ومخافة لله سبحانه وتعالى والي يخاف الله يبشر بالخير ويبشر برضا الله ويبشر بتوفيق الله ويبشر برضا الله الضيق ماعاد تشوفه والسعادة دائما تشوفها ابشر بالخير يامن بغيت الخير بيض الله وجهك انت تقدر شعائر الله .

٢- يَكثر بل استغفارعن الأمير عليه سلام السلام

تعطروا بالاستغفار لا تفضحكم روائح الذُّنوب
٣_الوَقت الي جان يهدروا بَقرأه القصص الي مالها اي فائده يستغله بلعباده لا يوجد شيء في الدين يسمى "

- حريه شخصيه انت عبد الله فتأدب
واخر شيءأي قرار يُرضي الله

و بطُمأنينة عراقية
" يلا ميخالف الله ميعوفنا " . ?

مِنَ الْجَمِيلِ وَالْخُلْقِ وَالْأَدَبِ، انْ تَرَى الْيَوْمَ، شَابٌّ مُلْتَزِمٌ اعُجَبْ بِدَين وَخُلْقِ فَتَاة، لَا يُصَارِحُهَا-كَمَا يَحْدُثُ الَانَ-، وَلَا يَظْهَرُ لَهَا مَشَاعِرُهُ، بَلْ يُجَاهِدُ النَّفْسَ وَالْهَوَىٰ وَيَبْتَعِدُ عَنْهَا قَدْرُ مَا…

كَيْفَ أَتَوَقَّفُ عَنْ سَمَاعِ الْأَغَانِي ؟ إِنْصَحْنِي فِي سَبِيلِ اللَّهِ??

۱ - جَلْسَةُ مُحَاسَبَةٍ لِلنَّفْسِ لِمَاذَا اسْتَمَعَ لِلْأَغَانِي ؟
مَاذَا اُسْتُفِيدَ مِنْهَا ؟
الْجَوَابُ : لَا شَيْءَ فَقَطْ تجْلِبُ لَكَ الذُّنُوبُ وَالضِّيق

۲ - قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ وَسَمَاعُهُ بِكَثْرَةٍ تُسَاعِدُ عَلَى التَّخَلُّصِ مِنْ حُبِّ الْأَغَانِي
(الْقُرْآنَ وَالْأَغَانِي لَا يُمْكِنُ انْ تَجْتَمِعَ فِي الْقَلْبِ)

٣- حَذْفُ جَمِيعِ الْأَغَانِي مِنْ هَاتِفِكَ وَاسْتِبْدَالُهَا بِالْقُرْآنِ

٤- الْمُحَافَظَةُ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ فِي وَقْتِهَا قَالَ تَعَالَى : (اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ
أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ) [الْعَنْكَبُوت: ٤٥]

هِ - الدُّعَاءُ وَخُصُوصًاً اللَّهُمَّ أَنْزِعْ مِنْ قَلْبِي حُبَّ الْغِنَاءِ وَازْرَعْ فِي قَلْبِي حُبَّ الْقُرْآنِ
٦ - الْغَاءُ مُتَابَعَةُ الْحِسَابَاتِ الَّتِي تُنْشَر الْأَغَانِي الْمُوسِيقَى وَالْغِنَاءُ لِأَنَّ كُلَّ مَنْ تَتَابَعَهُ يَأْثُرُعَلَى شَخْصِيَّتِكَ
٧-الْأَرَادَةِ وَأَخْذُ الْقَرَارِ لِتَرْكِهَا مِنْ هَذِهِ اللَّحْظَةِ
حُبًّا لِلَّهِ فَمَنْ تَرَكَ شَيْئًا لِلَّهِ عَوَّضَهُ اللَّهُ خَيْرًا مِنْهُ