كل الذي أعرفهُ عني
‏هو أنني لستُ بشخص عادي
‏لذلك لا أقبل بالعادية
‏العادية في التعامل، في النقاش
‏في المشاعر، في البقاء، في العطاء
‏يناسبني الاستثناء، المبالغة، والمعاملة اللاعادية

لقد تركتك تغيّر الحقائق كما تشاء
‏سمحتُ لك بإختيار أكثر النهايات المناسبة لضميرك

لكنها فتاة تعرف كيف تصير نبعًا لا ينضب، لا تهزمها العواصف، تجيد كيف تحولها إلى فراشات من نور، رقيقة كآخر قطرة ندى تسقط في جوف عصفور، قوية كأول دُفعة من سيل لا نجاة منه، ذي إرادة من فولاذ لاتُهزم، تعرف كيف تحلق وكأنها سحابه خفيفة عابرة."

الانسحاب وإغلاق الأبواب ، وتغيير الأماكن ، أبدا مو دليل على وجود بديل ، ولكن وصلنا إلى مرحلة الالتفات للنفس ، بعد الأستنزاف الكامل للفرص

سوريا حرة رسمياً ?

‏صباح الخير، وبعد: "التوكّل قوّة؛ ولو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله، واستشعاره أنه في ظلال معيّة الله، وأن الله كافيًا أمره

‏اللهمَّ إني أعوذُ بِكَ مِن لَحظَةِ فقدانِ صَبَرٍ تضِيعُ أجري وثَوابي*.

أكتب لي هنا إي شي لطيف !❤️