**على المستوطنينَ الصهاينةِ الغاصبينَ أنْ ينتظروا بأسُ اليمن.

واللهُ إنَ بأسهمٍ لشديدٍ*??*

**الصّهاينة دمَّروا 966 مسجدًا في غزَّة خلال عام 2024.

قاتلَ اللّٰهُ مِلّةَ الكُفر.. قاتلَ اللّٰهُ الصّهاينة وأعوانهم.**

**عَلى ماذا أفاوِضهُ؟ عَلى حَقي؟

الشَّهيد فاروق سلامة،مُخيَّم جِنين.**

جَميلُ البِلادِّ ومُجَدِدُ اشتِباكِها?.

عَلى يَقينٍ تَام بِأنَّ الطُوفَان الإلهَي عَلى الظَالِمين وَ المُتَخاذِلين سَيتبع هَذَا الطُوفَان، وَلَا عَاصِم لأحدٍ مِنه إلَّا مَن رَحمه الله واستَخدمه لنُصرةِ غزَّة وَ أهلهَا
مَعركَة طوفَان الأقصَى أقامت الحُجَة الأخيرَة عَلى المُسلمين، وَ الاستِبدَال آتٍ لَا محالة

في مثل هذا اليوم، نستذكر بكل فخر وإجلال ذكرى استشهاد المهندس يحيى عياش،"مهندس المقاومة"، الذي خطّ بدمه مساراً مشرّفاً في الدفاع عن كرامة الأمة وقضيتها العادلة. كان عياش رمزاً للإبداع والتحدي، ورجلاً استثنائياً كرّس حياته لإعلاء صوت الحق ومقاومة الاحتلال بكل ما أوتي من علم وإيمان.

إنَّها ليستْ قضيَّة رأي، وإنَّما قضيَّةُ عقيدة!
فإنْ لم تكُنْ مع المقاومة ضدَّ "إسرائيل"
فراجِعْ إسلامَكَ!

رضي الله عن رجال المقاومة جُند الحقِّ المَيامِين، المقاتلون الأشدَّاء في أشدِّ الظروف قساوةً إنسانيًا و ميدانيًا و عسكريًا، وحدهم في زمن الخنوع و الذلِّ العربيّ.

والطاهر المِقدَام هنّدس خطاويها
يا حنبل القسّام هامة جبَل جرزيم.

في ذكرى استشهاد المهندس يحيى عياش ، نستذكر رجلاً صنع من علمه سلاحاً ومن إيمانه قوة لا تُقهر .
اغتالته يد الغدر ، لكن فِكرهُ ونهجهُ باقيان نبراساً للأجيال القادمة.
سلامٌ على روحِكَ الطاهرة التي أبت إلّا أن تبقى حاضرة في قلوب الأحرار .