‏نسأل الله السلامة ....؟
عن سهل بن سعد وابي سعيد وعمران
بن حصين رضي الله عنهم : قال ﷺ :
سيــكون في آخــر الزمـان خســـف وقــذف ومســخ
إذا ظهـرت المعـازف والقينـات واستحلت الخمــر
صححه الألباني صحيح الجامع ٣٦٦٥

من أصلح نفسه وزوجته وأولاده بشرع الله فقد استطاع أن يبني دولة الإسلام في بيته وساهم في بناء جزء من المجتمع الإسلامي.و صدق القائل: "أقيموا دولة الإسلام في نفوسكم تَقُم لكم على أرضكم.

لا تستهين #بنصيحة تكتبها أو بفائدة تنقلها حتى ولو لم يتفاعل معها الكثيرين قال #رسول_الله ﷺ:

﴿فوالله لأن يهدي بك رجل واحد خيرلك من حمر النعم﴾

[ رواه البخاري

رابط كتاب الكنوز الاثرية لِمن أراد تحميل الكتاب pdf

https://drive.google.com/file/d/1119MrOeXcLoBH5tuefF-BJ4ujkVHUFlb/view?usp=drivesdk

#بشرى_سارة

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
تم اعتماد كتاب الكنوز الأثرية ضمن المنهج الدراسي للمراحل الابتدائية والاعدادية والثانوية.

بشرى سارة
ستفرح كل صاحب عقيدة صحيحه وسليمه.

‏{وَلَا یَغۡتَب بَّعۡضُكُم بَعۡضًاۚ أَیُحِبُّ أَحَدُكُمۡ أَن یَأۡكُلَ لَحۡمَ أَخِیهِ مَیۡتࣰا فَكَرِهۡتُمُوهُۚ }

وفي هذه الآية، دليل على التحذير الشديد من الغيبة، وأن الغيبة من الكبائر، لأن الله شبهها بأكل لحم الميت، وذلك من الكبائر!

•تفسير الإمام السعدي.

نسأل الله جل في عُلاه أن لا يتوفانا إلا مُقاتلين
على أسوار القُدس إنه ولي ذلك والقادر عليه

الشيخ #أبومصعب_مجدي_حفالة وفقه الله
خطبة اليوم ٦ربيع الآخر ١٤٤٥ هــ

التاريخ الهجري
الـــثـــلاثـــاء
18 ربيع الثاني 1446 هـ
الموافق 22 أكتوبر 2024 م

🔹أخرج الإمام البخاري - رحمه الله - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

إن لله ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر ،فإذا وجدوا قوما يذكرون الله تنادوا هلموا إلى حاجتكم فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا
قال فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم ما يقول عبادي ؟
قال يقولون يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك
قال فيقول هل رأوني ؟
قال فيقولون لا والله يا رب ما رأوك
قال فيقول فكيف لو رأوني ؟
قال يقولون لو رأوك كانوا أشد لك عبادة وأشد لك تمجيدا وأكثر لك تسبيحا
قال فيقول فما يسألوني ؟
قال يقولون يسألونك الجنة
قال فيقول وهل رأوها ؟
قال يقولون لا والله يا رب ما رأوها
قال فيقول فكيف لو رأوها ؟
قال يقولون لو أنهم رأوها كانوا أشد عليها حرصا وأشد لها طلبا وأعظم فيها رغبة
قال فمم يتعوذون ؟
قال يتعوذون من النار
قال فيقول وهل رأوها ؟
قال يقولون لا والله ما رأوها
قال فيقول فكيف لو رأوها ؟
قال يقولون لو رأوها كانوا أشد منها فرارا وأشد لها مخافة
قال فيقول أشهدكم أني قد غفرت لهم
قال يقول ملك من الملائكة فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة
قال هم القوم لا يشقى بهم جليسهم .

📗رواه البخاري: كتاب الدعوات، باب فضل ذكر الله عز وجل، رقم الحديث: (4808