°قال ابن الجوزي _رحمه الله

《 لو عرفت قدركَ يا مسكين ،
ما ألقيت قلبكَ في مزبلة الهوى !!》

لسنا شيوخاً ولا مفتيين !
غايتنا اصلاح انفسنا وتذكير غيرنا،
نسأل الله الهداية لنا ولكم 🤎

عونكَ اللهُمَّ إنّي واهن، قوّ فؤادي
أدعوكَ فلا أكف عن الدُعاء، آنا المُحتاج
آنا المُشكلة، وآنا المسألة، وآنا العدمُ
وأنتَ الوجود فَلا تضيعني 🤍.

**°°

يارب♡ لا ندري أي أرض ،وأي قلب ،وأي قرار هو خيراً لنا ..
لكننا نوقن أن الخير فيما أخترته لنا..
سلمنا لك زمام أمورنا يا عظيم يا رحيم ، فأكفنا شر مايكون قبل أن يكون •

اللهم اجعلنا أفقر الناس إليك ،وأغناهم بك..
اللهم آمين❤️**

‏"راضٍ كلِّ الرضا حتى ولو كان قلبي حزين يا الله.. أنا شخص راضٍ تمامًا عن شتى أمور حياته.. راضٍ على ما نلته وعلى ما فقدته.. الحمد لله أنِّي نلت ما نلت وفقدت ما فقدت.. الحمد لله لأنك يا ربِّي ربِّي الكريم الذي يرزقني كل ما أحتاجه في الوقت المناسب تمامًا."

الحمدلله??"

لقد تشابكت الأمور بقدر ذهابي ورجوعي وحيرتي وتشتت أفكاري كم دعوتك ولم أنل ما طلبت، ظننت أنك حرمتني وأنت يا لطيف رحمتني لم أدرك أن هذا هو الخير بعينه، كم تذمرت ثم دعوتك ثانية قلتُ أني شُفيت ثم عدت إلى نقطة البداية، وظللت أتخبط بقدر جهلي بحكمتك أما عندما سلمت…

لعلَّ موت الأب قبل ابنه بزمن سبب في رفع درجاتهما!! ( غدًا نلقى الأحبة).
يموت الوالد قبل ولده، فيدعو له الابن فترتفع درجة الأب في الجنة، فيتعجب من ذلك فيقول: من أين لي هذا؟!، فيُقال: باستغفار ولدك لك.، كما قال النبي- صلى الله عليه وسلم- " إنَّ اللهَ ليرفعُ الدرجةَ للعبدِ الصالحِ في الجنةِ، فيقولُ: يا ربِّ من أينَ لي هذا؟! فيقولُ: باستغفارِ ولدِكَ لكَ".
ثم يموت الابن بعد ذلك وقد ارتفعت درجات أبيه، فيلحق الولد بوالده في أعلى الدرجات، مصداقًا لقوله تعالى: والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء..".

د. محمد بلال.

لو مذاكرتش كويّس ياحبيب جدو
هتاكل حرام

- د.علي حسيب.

.
لايوجد حظ سيء !!
بل يوجد ذنب أغضب الله فساء الحال?
ف استغفروا دائماً°°•