Infinite Entertainment, Zero Cost: Get Your Free Books, Music, and Videos Today!

Mohammed Majeed

Description
تعجبني نرجسيتي في تصالحي
المفرط مع رداءة ما أكتبه.
Advertising
We recommend to visit

يا حُباً تمكن من قلبي.

Last updated 11 months ago

Last updated 9 months, 1 week ago

للاعلان أو طلب التمويل تواصل مع : @ADSALLCARTOONARABICBOT
لو كان في عطل أو خربطه في الحلقات كلمنا @Cartoonlol_bot

Last updated 2 months ago

1 day, 22 hours ago

تأمل في قطيع الماشية الذي يرعى أمامك:

إنه لا يميز بين الأمس واليوم. إنه يتقافز، ويأكل، ويسترخي ويجترّ ما يأكله، ثم يتقافز مرة أخرى، وهكذا من الصباح حتى الليل ومن نهار إلى نهار، مقيداً باللحظة وسرورها أو استيائها، وبالتالي لا هو بكئيب ولا يشعر بالملل. هذا مشهد صعب على الإنسان رؤيته، فعلى الرغم من أنه يحسب أنه أفضل من الحيوانات لأنه إنسان، فإنه لا يسعه إلا أن يحسدها على سعادتها - فما تملكه، حياة لا تشعر بالملل أو الألم، هو ما يريده بالضبط، ومع ذلك لا يستطيع الحصول عليه لأنه يرفض أن يكون كحيوان.

1 day, 22 hours ago

اكتشفتُ أن الإنسان ليس من الضروري

أن يكون في منجم، أو أن يضع أنفه على قارورة غاز مفتوحة، ليشعر بأنه على وشك الاختناق. فقد يكون على قمة جبل، أو في حديقة ليمون بري، ومع ذلك يشعر بأنه على وشك الاختناق. ‏كذلك ليس من الضروري أن يكون الإنسان محاطًا بالفيلة والقرود والنمور وصرخات طرزان لكي يشعر بأنه يعيش في غابة. فقد يكون في حفلة راقصة محاطًا بالابتسامات والانحناءات ومع ذلك يشعر بأنه يعيش في غابة.

‏كذلك ليس من الضروري أن يشاهد الإنسان قبل النوم فيلمًا لهيتشكوك ويقرأ بعده قصة لإدغار ألن بو حتى تنتابه الكوابيس، ويطبق عليه الرعب والخوف من كل جانب. فقد يشاهد فيلمًا كوميديًا لشارلي شابلن. ويقرأ قصة أطفال لأندرسون. ويسمع أغنية عاطفية لدوريس داي. ومع ذلك يشعر بأنه ينام مع هيتشكوك، وإدغار آلـن بو، وأجاثا كريستي، وفهد بلان في غرفة واحدة.

‏قد تخرج من بيتك صباحاً وأنت حليق الذقن مسرح الشعر باسم المحيا. وفي جيبك مفتاح البيت، ومفتاح المكتب، ومفـتاح السيارة، ومفتاح قضية الشرق الأوسط. ومع ذلك تشعر بأنك لا تملك أي شيء، ولن تصل إلى أي شيء.

1 day, 22 hours ago

جزء كبير من حياتي كان عبارة عن محاولة تخطي الاكتئاب. لكن، كما أستطيع أن أرى، لم يكن هناك شيئًا يدعو للاكتئاب، وهذا بحد ذاته يدعو...
- للاكتئاب؟

1 week, 3 days ago

كان هناك دائمًا بقعة عمياء،
نقطة ضعف ،
حزنٌ عويص ،
اشتياق إلى شيء مفقود أو غير محقق أبدًا ،
وهو الذي يجرني إلى الداخل في الممرّات المظلمة للحكايات غير المروية !

2 weeks, 1 day ago

‏العيد
مشهدٌ مُسرّبٌ من ضحكتكِ .

2 weeks, 3 days ago

كل عام وانتم بخير ❤️

2 weeks, 6 days ago

رغم أنهم يموتون من الحنين،
فإنهم لن يعودوا مطلقًا

3 weeks ago

الغرق ليس السقوط في الماء،لا احد يصفُ السَمكة بالغارِقة ،لكنها تغرق في الهواء ، للغَرَق وصف قاتل ،أي أن تَسقُط في مكانٍ ليس لك.

3 weeks ago

ﺟَﻠﺴَﺖ ﺑﻤُﻔﺮﺩﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻄﺎﻭلة لمدة ساعة وكأنّها تنتظر ﺻَﺪﻳﻘﻬﺎ ﺃﻭ ﺣﺒِﻴﺒﻬﺎ .. ﻻ ﺃَعلم، ﻓﺄَﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺃﺟﻠِﺲُ ﺑﺠِﻮﺍﺭِﻫﺎ ﻋﻠﻰ طاولةٍ ﺃﺧﺮﻯ..!

ﻭ ﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﺷﺪّ إﻧﺘﺒﺎﻫﻲ ﺃَﻧﻬﺎ ﺗﻨﻈﺮ إﻟﻰ ﺳﺎﻋَﺘِﻬﺎ ﻛﻞ دقِيقة ﺭﺑﻤﺎ ﻗﺪ ﺗﺄَﺧّﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮًا..
ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻃَﻠﺒﺖ ﻛﻮبا ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻟﻨﻔﺴِﻬﺎ...
شدّتني تِلك اللمعَة ﻓﻰ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﺭﺑﻤﺎ ﻗﺪ ﺗﻜُﻮﻥ دمعة، ﻻ ﺃﻋﺮﻑ
أﻧﺎ ﺃﻳﻀﺂ ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺘﻈﺮ شخصًا ﺁﺧﺮ ﻭ ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﺘَﺄﺧﺮ بل ﻟﻢ ﻳﺄﺗِﻲ أﺑﺪﺁ ﻓﻘﺪ ﺭﺣَﻞ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ طوِيل
ﻭَﻣِﻦ ﻋﺎﺩﺗﻲ ﺃﻥ ﺁﺗﻲَ إﻟﻰ ﻫﻨﺎ ﻣﻦ ﺣﻴﻦ لآخر كي ﺃﺳﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎتي..

بدَأت ﺍﻟﻔﺘﺎة ﺗﺒﻜﻲ بِحُرقة فأﺗﻰ إﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺫﻝ ﻭ ﻭَﺿﻊ ﺃﻣَﺎﻣﻬﺎ ﻣﻨﺎﺩِﻳﻞ ﻭرَقية ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻔﻮّﻩ بكلمة ﻭﺍﺣﺪة،
ﻭ ﻧﻈﺮ إلي ﻭ ﻛﺄﻧﻪ ٱﻋﺘﺎﺩ ﻋﻠَﻰ ﺫﻟﻚ؛
ﻓﺬَﻫﺒﺖُ إﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺫﻝ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ ﻫﻞ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺤﺪِﻳﺚ ﻣﻊ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎة.؟
ﻗﻠﺖ ﻧﻌﻢ.!
ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺻﺪﻳﻘﻬﺎ "ﻣﺎﺕ" ..!
ﻭ ﻫﻲ ﺗﺄﺗﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻫﻨﺎ ﻟﺘﺒﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺣﻴﻠﻪ.؛
ﺃﺩﺭﺕ ﻭﺟﻬﻲ ﻷﺭﻯ ﺍﻟﻔﺘَـﺎﺓ ﻭ ﻟﻢ ﺃﺟﺪﻫﺎ ﻓﻨﻈﺮﺕُ إلى ﺍﻟﻨﺎﺫﻝ ﻭ ﻟﻢ ﺃﺟﺪﻩ أيضا، ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺃﺣﺪ ﺑﺎﻟﻤﻘﻬﻰ ﻏﻴﺮﻱ، ذﻫﺒﺖ مسْرعًا إﻟﻰ ﺩﻭﺭﺓ المياه ﻷﻏﺴﻞ ﻭﺟﻬﻲ ﻭ ﻭﻗﻔﺖ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺮﺁﺓ ﻓﻠﻢ ﺃﺟﺪ إنعكاسي فيها ﻓﺄﻧﺎ ﻟﺴﺖ ﻣﻮﺟﻮﺩًا ﺃيضًا .. ﺃﻧــﺎ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸـﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﺘﻈﺮﻩ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎة..!
أنا في العَدم الآن.

3 weeks, 6 days ago
Mohammed Majeed
We recommend to visit

يا حُباً تمكن من قلبي.

Last updated 11 months ago

Last updated 9 months, 1 week ago

للاعلان أو طلب التمويل تواصل مع : @ADSALLCARTOONARABICBOT
لو كان في عطل أو خربطه في الحلقات كلمنا @Cartoonlol_bot

Last updated 2 months ago