أنا بطلت اشارك أغانيي المفضلة مع حد
عشان لما يمشي ما اتحرمش من الاغاني الي بحبها

(عندما يتزوج الناس صغارا ينمو كل شيء من الجذور المشتركة لشبابهما، ويصبح من المستحيل معرفة أي جزء يخصك وأي جزء يخص الشخص الآخر. لذا، إن حاولا فصل نفسيهما أحدهما عن الآخر، فسيصبح ذلك انفصالاً على طول الطريق من الجذور إلى أقصى أطراف الفروع، وهي عملية من الفوضى الدموية التي يبدو أنها تترك المرء نصف ما كان عليه من قبل. ولكن عندما تتزوج في وقت لاحق بأكملها بعضها ببعض، وتنصهر مع مرور الزمن الجيولوجي، يكون الأمر أشبه باجتماع شيئين متشكلين بالفعل بوضوح، نوع من التصادم بين شخصين بنفس الطريقة التي تصطدم بها كتل أرضية طبقات دراماتيكية ضخمة من سلاسل الجبال كدليل على اندماجها. إنها ليست عملية عضوية أكثر من كونها حدثًا مكانيًا، تجليا خارجيا).

من رواية "مكان ثانِ"
_ راشيل كاسك

‏" بمجرد أن تكبر، ستدرك أنك لا تريد أن تكون مجنونًا في الحب. تريد أن تكون هادئًا في الحب، مستقرًا في الحب، صبورًا في الحب، مفهومًا في الحب، آمنًا في الحب.

‏يجب أن يمنحك شريكك راحة البال والطمأنينة، وليس النوبات القلبية الصغيرة المستمرة والقلق الشديد. "

‏وأنـا
كالمُعجزة
التي تحدُث مرةً في العُمر
إما أن تغتنمهـا
وإما تبكي عليهـا
طِوال حياتِك

يَرتدي الأسَود لَوني
المُفضل فـ يتساوى لَون
شعرةُ ولحيتهُ مع
سواد قميصه ولكنها
الكارثه وجهه
وجهه يتوهج من بعيد
و يشع بين الارجاء رباه هل
خلقت قمرٌ أخر يسير بيننا 🤍

‏"إنها المرة الأولى التي أفترق فيها عن انسان ولا أحزن عليه مقدار ذرة ،بل أن نصف حزني كان في الكم الهائل من العشم الذي أهدرته عليه".

رجلٌ حُنون
يجيدُ التهام قلقي لا يملُّ من طمأنتي
وإخباري باستمرار أنهُ يحبني وفخورٌ بكل خطوةٍ أخطوها يصالحني على نَفسي
ويجعلني أقع في حبها دومًا 🤍

في الحقيقة
اريد استرجاع ما كُنا عليه انا وانتَ في السابق ،
حينما كان اسمي هو وجهتك المُثلى للود، 
حيث الكتابة لي في الرابعة فجراً امر لا محالة منه ،
و شغف توثيق اللحظة بأعيننا قبل الكاميرا ،
ولحظات الصمت التي كانت تتخلل المكان
تليها اعترافاتٌ صغيراتٌ صادقات ،
حيث كان الجو مختلفا ..
حين كان الشتاء دافئاً وايامنا اقل ثُقلاً .

الشخص الغلط ما تضيّعش وقتك معاه بحجة الحُب أو الصداقة أو العِشرة و إنّهُ هَيتغير و can fix him وجو البطولة ده لأنه هِيفضل يستهلك في طاقتك و وقتك ومَش هيتغير بعد كُل المجهود ده بردو فَبلاش تقوم دور المُنقذ إللي يبصلح ده و ده وتنسى نفسك ، هيجي في الآخر تلاقيك مُستهلك مبقاش عندك طاقة ولا مشاعر تديها لحِد .