أخاف أن يسألني ربّ العزّة يوم القيامة:
عبدي، لمَ جعلتني أهونَ النّاظرينَ إليك؟

والله ما جعلتكَ هكذا؛ ولكنّها شيطانٌ ودنيا وهوى وقد كرعت مرّها يا سيّدي

ولكن؟

لكن ماذا؟

أنا مجرمٌ أنا مخطئٌ أنا عاصي
هو راحم هو غافرٌ هو كافي
قابلتُهنّ ثلاثةً بثلاثةٍ
وَلَتَغلِبَنْ أوصافُه أوصافي

ياربّ أدِم سترك ولطفك علينا..

خطوات هدم الدين:
١- ولاد تحكي فيه
٢- تفتحلن صفحة انستغرام
٣- تفتح لابنك الصغير صفحة ويصير يتابعن

مُبارك انشأت جيل ينتصر لنفسه ليس لدينه ويطارد الترند والاكسبلور على حساب الدين
ويتكلم في عرض العلماء والأئمة

انتبهوا من الفتن انتبهوا من الفتن

فقد كَثُرَ اللغظ في وسائل التواصل بشكل كبير جداً جداً

ولا حول ولا قوة إلا بالله.

وديني دينُ عزٍّ لست أدري
أذلةُ قومنا من أينَ جاؤوا

لا يُصنعُ الأبطالُ إلا في مساجدنا الفساح
في روضةِ القرآن في ظلّ الأحاديثِ الصحاح

شعبُ بغيرِ عقيدةٍ
ورقٌ يذرّيه الرّياح

من خانَ حيّ على الصّلاة
يخونُ حيّ على الكِفاح

هل الأبيات ما عم يروحوا من بالي من مبارح😢🖤

وفي نهاية هذا اليوم الشاقّ:

أناديكَ بكلّ ذرّة في كياني ألا تتخلى عني مهما بَدر مني!

خطر لبالي شي بسيط
انو عنجد الشخص احيانا بدون ما يتكلم او يسعى ويشتغل فيو يبين شخصية المسلم الحقيقي المتّزن
وينشرها حتى بدون مايعرف انه نشرها
بابتسامة..بتعامل..بموقف..بكلمة..بوجه
بخلي الشخص يلي قدامه يقول انو شو المعتقد رفيع القدر يلي معتنقه هاد الشخص
سبحان الله

قال سيدنا معاذ:
وضع النّبي ﷺ كفي بين يديه وقال:
يا مُعاذ والله إنّي لأحبّك، فلا تدعَنَّ دُبُرَ كلّ صلاةٍ أن تقول:
اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحُسنِ عبادتك

أنا لهلأ مالي مستوعب كيف قلب سيدنا معاذ ضل بمحله بعد هيك جملة وهيك موقف?

الصبح سمعت واحد عم يقول لرفيقه جملة كتييييييييير حبيتا:
قلو سبحان الله لما شوفك بنبسط وببتسم

سبحان الله شلون الله زرع محبة الناس بهاد الشخص + كيف الكلمة الطيبة الها أثر بالمجتمع

الله يجعلنا مرضيّين في السماء لكي نصبح محبوبين في الأرض?

وظنَّ أنّهُ كبيرٌ على الفِتَن، فَفُتِن.

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

والله هل الأيام بدها هي الآية

سأل أحد الشباب أستاذه:
سيدي سؤال..
قد يكون غريباً ولكن أريد تفصيلاً وتعقيباً عليه
أعلم بعضاً من جوابه
ولكن بالتأكيد ليس كما عندكم..

السؤال: كثرة توافد الفتن على صاحبها ويحاول بكل ما أعطاه الله من قوة أن يصبرَ ويصابر ويرابط حتى تنفذ كلّ قواه
هل هذا قد يكون من مقت الله تعالى على هذا العبد وسخطه عليه
فإن كان نعم فماذا عليه أن يفعل؟
أم هو دوماً دليل على القرب والمحبة من المولى ﷻ
وإن كان نعم..
فأيهما أفضل من يقرّبه الله بالبلوى أم بالتقوى
وجزاكم الله كلّ خير.