كل حاجه بركتها قلة حتى الشتاء السنادي جاي "شيفت" مش "فصل"
بيشتغل بالليل بس

ابدا يومك بهذا الدعاء

اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَذَى الدُّنْيَا وَحَيْرَةِ النَّفْسِ وَتِيهِ الْفِكْرُ وَبُكَاءِ الْقَلْبِ وَمَوْتِ الضَّمِيرِ وَسُوءِ الْخَائِمَةِ اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ حُزْنٍ يَضِيقُ بِهِ صُدُورُنَا وَكُلُّ أَلَمْ يُرْهِقْنَا اللَّهُمَّ يَا مَنْ بِأَمْرِهِ كُلَّ شَيْءٍ وَتَوَزَعَتِ الْأَرْزَاقُ بِكَرَمِهِ أَرْزَقْنَا مِنْ فَضْلِكَ وَبَلَغْنَا أَسْمَى مَرَاتِبِ الدُّنْيَا وَأَعْلَى مَنَازِلِ الْآخِرَةِ.

‏"رُبما الأسباب تهيَأت، والجبرُ قريب."❤️

الدنيا بتروح لإتنين.. واحد بيسعى أوي ليل نهار وبيحاول ويعافر، وواحد نيته حلوة وقلبه راضي وبيساعد باللي في إيده.

الأول عدل ربنا والتاني رحمة ربنا..

ربنا يكتب لنا نصيب ورزق الاتنين
ويكتب لنا نجاة من الدنيا وعوض بالآخرة.

تتبروز ?
مفيش يا عزيزي إنسان "سوي" متربي خارج من بيت طيب .. هيستحمل يبقا مصدر "ضرر" أو قلق أو تعب أو "أذى" لغيره..

الإنسان "النضيف" دايما هترعبُه فكرة إنّه يكُون نُقطة سوداء في "حياة" حد..???

- نهال عبد العزيز

لا تخف ولا تحزن.. ما فاتك لم يكن لك وما أصابك هو جميل اختيار الله لك

-

عايز أعمل لمة بتاعت بكاء .. الناس تتلمى وتبكي وتجعر وما تسأل بعض زاتو بس نبكي وكل زول يمش أهلو

قارون زاتو لو حضر زمنا ده كان خشى في ديون.

دكتورة في إحدى الجامعات تكتب :

‏" أشفق على طلبة الأونلاين ، وعلى ضياع أيامهم التي قضوها أمام الأجهزة بعيدًا عن أروقة الجامعة ، ممراتها ، كؤوس القهوة الصباحية ، تجمعات الرفاق ، المحاضرات التي تم " تطنيشها "، أزمة المواصلات ، حر الصيف وبرد الشتاء الماطر ".
هي أمور لا تُشترى ، هي ذكريات تُعاش وحسب ❤️.

سيحاول شيطانُك بشتّى الطرق أن يُفسد ما بينك وبين ربك، ويوهمك بأن الرحمن لا يسمعك، أو يكره عبادتك، أو لا يتقبل دعائك ..!
فلا تستمع له، هذه قضيّته العُظمى، وغايته أن تبيت ولم تَقُم لله تناجيه في ركعتين، أو تمر بك ساعةُ إجابةٍ فتيأس من الدعاء بها!
لا تظن أنك سئ فقط لأن رزقك متأخر ..!

الله أكرم الأكرمين حاشاه يُطيل عليك البلاء وأنت تتقيه، ولكنه قد يُضيّقها على من يُحب لِيُمَحص قلبه .. ثم بعد ذلك يُفرجها عليه من شتى الچوانب ويُرسلُ السماءَ عليه بالأرزاقِ مِدراراً، فلا يعلم العبدُ مِن أي بابٍ أتاه كلُ هذا الخير ..!

فبشِّرِ الصابرين الذي يَتَصبّرون بِمَعيّةِ الله .. حتى يتنعَّمُون بِعطِيّةِ الله.
وإياك أن تترك الدعاءَ أبدا.