"‏أُحِبُّ وَصف بَعض البشَرِ أنَّهُ كائِن مُشِعّ، تُجَالِسُه فَتقُوم و قَد مُلِئَت رُوحُك أملًا، يقولُ لَك بِلسَان حَاله ومقَاله أنَّ عَلىٰ هذه الأرض مَا يستَحِق الحيَاة."

- بدر الثوعي.🌱

تُساق لكم الدنيا سوقًا إذا أخلصتم النيّة

مِن خصال المُحب اليومية الاستخارة، والاستخارة في دلالتها علامةُ حُبٍ كأنك تقول فيها " يارب لا أفعل حتى تأذن"

- الشيخ وجدان العلي.

‏-الإعتِراف بمَزايَا الآخرِين صفةُ الأنبيَاء:

﴿ وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي ﴾

-وإنكَار مزَايا الآخرِين من صفةِ الشَيطان:

﴿ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ ۖ﴾

من مَات وَهو يتعلَّم القُرآن
يُتِمُّ اللَّـه لَهُ ذَلكَ بَعدَ موتهِ.

- ابن القيم.

«شرطُ الصُّحبةِ إقالةُ العَثرةِ؛ ومُسامَحةُ العِشرَةِ؛ والمواسَاةُ في العُسرَةِ!»

وَمن أنْفَعِ الأَدويَّة: الإِلحَاح فِي الدّعَاء..!

- ابن القيم.

مرحبًا، جئت أُذكّرك بالحُلم الذي كتبته على ورقةٍ ذات يوم، أنّك [الحافظ لكتاب الله]، وأنّك سَتُتِمّ القرآن حفظًا، تبلغ الآية الأخيرة، وتقرأ من محفوظ صدرك! تذكر هذا الحلم؟ إن كُنت ساعيًا له فأتَمَّ الله سَعيَك، وإن نَسيت الحُلم، فقد ذَكَّرتُك به ^^

أصدُقُك؟ والله إنّي حريص على حلمك أكثر منك، لذلك لن أنساكَ، دعاءً، وتذكيرًا، وسؤالًا كلّ حين، كُن بخير، يا حافظ القرآن 🌱

يُصبِح الواحد منّا على تعبه..

وجسد أُمّته أشَدّ تعبًا وتَمَزُّقًا وألمًا! في كُلّ موضعٍ هناك وجع، عن أي تعبٍ بجسدك تتكلّم أنت؟ قُم لا هانَت نفسك ولا ذابَت قُواك، جراح أُمّتك تُنسيك جراحك؛ وإلّا فأنت تعيش وحدك.

قيل لأحد الصالحين:
ما سرُ السكينة التي تعتريك؟

فقال:
قرأت ﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ﴾
فتركت أمري لصاحبِ الأمر

وقرأت ﴿إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا﴾
فأيقنت أن العُسر زائل لا محالة

وقرأت ﴿فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
فأدركتُ أن خيرَ الله قادمٌ لا محالة.

#حسن_الظن_بالله ?
@ahloalmahaba❤️‍?