أسوأ ما في المعاصي هي العقوبات الغير ظاهرة!

كإنعدام الطمأنينة في الصلاة ، والتهاون في أوقاتها ، وعدم تدبر القرآن ، و أن يُحال بينك وبين ربك في قيام الليل

وعدم التأثر بموت الغير وعدم التأثر بالمواعظ ..

اللهم تب علينا لنتوب إنك أنت التواب الرحيم.

_ shafiq karot

-
لو كنَّا نعلمُ أنَّ الطريقَ الذي نتخذُه صحيحًا، ما قطعنا نومَنا كلَّ يومٍ لندعوا اللهَ
"اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ،صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ".

الطريقُ،
الرفيقُ،
الخطواتُ،
كلُّ شيءٍ لولا هدايةُ اللهِ يودي بنا إلى التهلُكةِ..

نظرتُنا البشريَّة أقصر بكثيرٍ من معرفةِ ما فيه الخير لنا،
لكنَّ اللهَ يعلمُ!

أعوذُ باللهِ أن أكونَ من الذين زيَّن لهم الشيطانُ أعمالهم فصدهم عن السبيلِ،
وأعوذُ باللهِ أن أكونَ من الذين ضلَّ سعيهم في الحياةِ الدُّنيا ويحسبون أنَّهم يُحسنون صُنعًا.

فاهدنا الصراطَ، وارزقنا البصيرةَ، واكتب لنا الخيرَ حيثُ تراه لا حيثُ نريدَه..
_ سمر إسماعيل

قال الله عز وجل في الحديث القدسي :

[يا عِبَادِي، إنَّكُمْ تُخْطِئُونَ باللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا، فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ.]

كان يظن بالله أنه سيرضيه ، فأعطاهُ الله ضعف ظنه ♥️

لا بأس ، يوم عرفة آتٍ.

-

يا لذَّة الشُّعور، حين تدعوهُ بشيءٍ طالما أرهَقَ قلبك، ثُمَّ يُؤتيكَ سُؤلك، يا جمال الٱستجابة، وجلال اللَّحظة، وهيبة الموقف، وعظيم الإمتنان الَّذي فيك يا ربّ، أتيتُكَ بحال ﴿فنادى﴾ فهل أبلغُ مقام ﴿فٱستجبنا له﴾

‏الإنسان مَفطُورٌ على أن يَأنَس ويُؤْنَس به.
- د. عبد الرحمن ذاكر.

الأمان جميل جدًا، أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث، أن تأمن وأنت تتحدث، وتنفعل، وتعبر عن مشاعرك، أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلى التصنع كي تبقى مرغوبًا، وأن كل ما تعانيه من نفسك، لا يمثل مشكلة للآخر.

قيل في أُنس الأرواح:

"أحب الحديث معك، رغم أنّي لا أملك ما أقوله أحيانًا"

_ محمود درويش.

إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا"

إنَّهُ كانَ بي: فِي جميع أحوالي
حَفِيًّا: مُبالغًا في إكرامي مرَّةً بعدَ مرَّةٍ وكرَّةً إثرَ كرَّةٍ.

_البقاعي.