‏أريد أن أنجو مني
‏من الحياة والمحاولات
‏ومن كل هذا الأمل
الذي يتراكم دون أن يحدث

وليشَ أرجف عليك
وينخطف لونيَ؟
وحتى الناس گامت
تعرف بهالحال ،
ما اعرف شگلهمَ
من يسألوني
يطبون بصفنتيَ وعنكَ
يدورون يلگوني افكر
بيك يلكوني "

سيبقى في داخلي شيء
من هذا الضياع للأبد
شَيء ما لن يعود أبداً،
سيبقى في داخلي شيء
مبتور.

‏انك تبقى وحيد احسن من انك تبقى بديل

قيمتك
عند
الشخص
بتعرفها
من
محاولاته
الي
بيبذلها
عشانك
مش من كلامه خالص .

أصمت
لانني سئمت
ولم يبقى هُنالك اي فرصة لخيبةٍ أُخرى
ولأنني اقتنعتَ تماماً
بأن كُل العتابات
هي غصةٌ جديدة لا اكثر،
أصمت.. لأنني ضائع
ولا اعرف شيءً غير الصمت
او لأنني لا املك حديثٌ
يصفُ هذا الخراب

ربما طريقتي خاطِئة
غيرتي قاتلة و أفكاري هائلة
و أن عقلي لا يتوقف عن كونه عقل
لا يعرف الهُدنة، ملجأ للأفكار الهائمة
ولأن كل شيء فيه مُبعثر
أكون هكذا
لكن صدقني، كل شيء، محاولاتي
حبي و أيضًا مشاعري حقيقة.

"إنه لكابوس أن ترى
شخصًا يتغير أمام
عينيك، يتحول إلى
غريب، ولا تتمكن حتى
مع حُبكَ الذي تحمله
من إعادته مألوفا ثانية."

لا رغبة لي بكَ بعد الأن
يمُكنك توزيع نفسك على المحتاجين .