📕 قَالَ شَيـخُ الإسـلَامِ ابْـنُ تَيمِيَّـةَ ـ رَحِمَـهُ اللَّـه ـ :

"وَلَا شَـيء أحَـبَّ إلَـى اللَّـه مِـنَ التَّوحِيـد، وَلَا شَـيء أبْغَـضُ إليـهِ مِـنَ الشِّـرك". 🍃

"فتذكَّـرُوا الأحْبَـابَ عِنْـدَ دُعائِكُـمْ
فَالحُــبُّ بَيـــنَ الصَّادقِيــنَ دُعَـــاءُ".

#ساعـة_استجابـة 🍃 ❤️‍🩹

*📕 "كَتَـبَ رَبُّكُـمْ عَلَـىٰ نَفْسِـهِ الرَّحْمَـةَ".*

- لا أدْرِي أيُّهُمَـا أكْثَـرُ طُمَأنِينَـة !!

• لَفْـظُ "الرَّحْمَـة"، أم "رَبُّكُـم" الـذِي نَسَبنَٕا إليـهِ رغْـم مَعَاصِينَـا. 🍃

*▫️نَصِيحَـة استرَاتِيجِيَّـة❗️***

"عَلَـى النَّظَـام النُّصَيـرِي إذَا انْسحَـب إلَـى مَنَاطِـقِ السَّاحِـلِ أنٔ يُبَلِّـطَ البَحْـر". ?****

✍️ مُصلِـحُ العَليَانِـي•

"سُقُـوطُ الـدُّول الظَّالِمَـةِ يَكُـونُ فَجْـأةً غَيـر مُتَوَقَـع، وَإذَا رَأيـتَ النَّـاسَ استَبعَـدُوا سُقُـوط الظَّالِـم حَالِيَّـاً، فَاعْلَـم أنَّ هَـذَا وَقـت سُقُوطِـهِ المُنَاسِـب، •بَغْتَـةً وَهُـمْ لا يَشْعُـرُونَ•". ?

? الطُّرَيفِـيُّ فَـكَّ اللَّـهُ أسْـرَهُ•

*? "الدُّعَـاءُ سِـلاحٌ مِـنَ الأسلِحَـة، لَيـسَ ترفًا، وَلا حِيلَـة الضَعِيـف..؛*

*✍️ إنَّمَـا هُـو سَبَـبٌ مِـنْ أسبَابِ النّصـرة كَإعدَاد العُـدَّة".*

"تَقَبَلَكَ اللَّـهُ أبَا العَبـد فِـي عِلييـن". ✍️ الأخُ العَزِيـز، وَالصَّاحِـبُ الوَفِـي؛ شَهِيـدًا جَمِيـلًا•

"إنَّ الأرضَ لَتُطْـوَى تَحْـتَ أقْـدَامِ المُجَاهِدِيـنَ أصحَـابِ الأرْض". ?****

✍️ وُكُـلُّ ذَلكَ بِفَضـلِ اللَّـه•

"وَالعُسرُ مَهْمَـا قَسَـىٰ فَاليُسـرُ يَتْبَعُـهُ
‏وَعْـدٌ مِـنَ اللَّـه؛ وَهَـٰذَا الوَعْـدُ يَكْفِينَا".

ـ بُإذْنِ اللَّـهِ تَعَالَـى ?

? جَـاءَ عَـن الإمَـامِ الشَّافِعِـيِّ -رَحِمَـهُ اللَّـهُ- أنَّـهُ قَال:

‏«طَلبْنَا تَـركَ الذُّنُـوب؛ فَوَجَدنَاهُ فِـي صَـلَاةِ الضُّحَـى».