حَبيبتي،
لا تَنتظري فأنا على سفر دائم
لم أخذ حبك معي لا أريدهُ أن يرى المقابر
حبیبتي تَرکت لگِ حباً يكفيك عمراً من العشق
لا تكوني هواءً قد يستنشقكِ من لا يتسحقكِ،
أذكريني في أي ليل سأتي أحر من الرصاصة.

-علي رشم

عندما تراني على حافة الأنهيار النفسي والعصبي
أترك العتاب وأحتويني ف أنت تعلم بحاجتي اليه

الأفعال والتفاصيل الصغيرة ألتي لا تكترث لها معي ، قد تكون كفيلة بتغييري للحد الذي يجعلني أكرهك.

القوة ليست في النسيان، القوة أن تتذكّر ولا تتأثر.

"‏اختلف صداك في قلبي، هل كان ذنبي؟ هل كان ذنبك؟ هل كان ذنب الوقت؟ لا أدري، و لكني ماعدت أشعر بشيء حيال وجودك، لا شيء أيضاً حيال ذهابك، أبقى معك لا أريد، أبقى بدونك لافارق"

‏أفيض بكثافة مع من يشبهُني لكنني
‏أتعمد الجفاف في كل مكان لا يُلائمني.

‏إما أن تُقاوم، أو تتظاهر بأنك تُقاوم، لكن لا تنحنِ أبداً .

‏كانت الكارثة كلها في الإفراط ، الإفراط في الأمل ، في الثقة ، في العطاء ، في التوقعات ، في الانتظار ، في كل شيء "

إنما المواقف ، تُقنع وتشكك ، تثبت وتنفي ، تبني وتهدم ، إنما المواقف براهين "