_ في تصريح للنجس حمدتي -قاتله الله-: ناقشت مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عبر اتصال هاتفي الأوضاع في السودان والآثار السلبية الناجمة عن الحرب وسبل تخفيف المعاناة الإنسانية عن المدنيين.

¬ طرحت على غوتيريش رؤيتنا لإنهاء الحرب وبدء التفاوض لحل الأزمة من جذورها بما يقود إلى إعادة بناء الدولة السودانية على أسس جديدة عادلة تحقق الأمن والاستقرار والسلام الشامل والدائم.

#مهمة - مجريات الأحداث (أخبار أفريقيا)https://t.me/al7dathmog2024 - أخبار غزة (حرب غزة)https://t.me/SmiiLe_13 - أخبار سورياhttps://t.me/SyriaNewsa - أخبار الحرب العالمية الثالثةhttps://t.me/SudanNewss1

ظهر حميدتي -قاتله الله- أمس في لقاء مع الرئيس الكيني الصليبي وليام روتو بالقصر الرئاسي بالعاصمة الكينية نيروبي.

في السودان قامت مليشيات الدعم السريع المر.تدة بارتكاب مجزرة كبيرة في أبناء قبيلة المساليت المسلمة في مدينة أردمتا في غرب دارفور بدوافع عرقية وعنصرية مما أدى لمقتل المئات من أبنائها والله المستعان.

في السودان قامت مليشيات الدعم السريع المر.تدة بارتكاب مجزرة كبيرة في أبناء قبيلة المساليت المسلمة في مدينة أردمتا في غرب دارفور بدوافع عرقية وعنصرية مما أدى لمقتل المئات من أبنائها والله المستعان.

الحرص على الدنيا وخوف الموت هو داء الأمة الذي شخصه نبيها -صلى الله عليه وسلم- فهذا الوهن الذي أخر المسلمين خلف الأمم سنين وتداعت بسببه علينا الأمم من كل جانب كان؛ مسيطرا أيضا على المسلمين في السودان في وقت الأمن الكاذب، فكيف وقد اشتعلت الخرطوم ووقف العمل وانتهكت الأعراض وساد الفساد وانخرق الأمن الكاذب كل ذلك في سبيل الشيطان لا سبيل الرحمن، وقد حانت فرصة لأهل الرشاد والسداد أن يدعوا إلى شرع الله واللحاق بجماعة المسلمين، والواجب العجلة للقيام بالجها.د وعدم التأخر والركون إلى الدنيا، وأهل التوحيد أحق بالتضحية لدينهم من تضحية طرفي النزاع لدينهم وباطلهم، وما أحوج السودان اليوم إلى من يسوسهم بشرع الله ويكفيهم -بعد الله- أنواع المصائب التي حلّت بهم.

اللهم فرجا عاجل لأهل السودان، وسائر بلاد المسلمين.

الطا.غوت هو الطا.غوت وكون أن أحد الطوا.غيت أشد فتكا بالمسلمين وأخطر عليهم في دنياهم ودينهم هذا لا يسوغ الانخراط مع الطا.غوت الآخر في قتاله ولا يغيّر شيئا من حكم نصرة الطا.غوت وموالاتهم، فالدعم السريع أشد فتكا بالمسلمين ودنياهم لكن حزب البرهان هو أشد فتنة للمسلمين، فمن الذي وطد قدم العلمانيين ومن الذي اتفق ووقع مع الحلو على علمنة البلاد، إذا فلا ينسينا فتك الدعم السريع بالمسلمين حكم الجيش المر.تد ولا مصائبهم، فكلهم في خندق الكفر وإن كانوا شركاء متشاكسين، كل يدين بغير الإسلام فدين البرهان العلمانية ودين حميدتي الديمقراطية عجل الله بهلاكهم أجمعين.