حرّيّة الحُبّ | لويس ثرنودا

"إذا استطاع إنسان قول ما يحبه،إذا استطاع إنسان أن يرفع حُبّه إلى السماء
كغيمةٍ في الضوء؛إذا كان مثل جدران منهارة،لتحية الحقيقة المنتصبة في المنتصف،قادرًا على تهديم جسده، تاركًا فقط حقيقة حُبّه، حقيقة نفسه،
والتي لا تُدعى مجدًا أو ثروة أو طموحًا،
بل حُبًّا أو رغبة، سأكون ساعتها الشخص الذي تخيلته؛ من صرّح بلسانه وعينيه ويديه أمام الناس عن الحقيقة المجهولة، حقيقة حُبّه الحقيقي.

الحرّيّة التي أعرفها
هي أن أكون مسجونًا لدى شخص ما لا أستطيع سماع اسمه دون قشعريرة؛
شخص أنسى لأجله هذا الوجود الضئيل، ما أريده ليلًا ونهارًا، وجسدي وروحي يطفوان في جسده وروحه، كجذوع الأشجار الضائعة التي يغرقها بها البحر أو يرفعها طواعية، مع حرية الحبّ، الحرية التي تمجّدني، الحرية الوحيدة التي أموت من أجلها.

أنت تبرر وجودي:
إذا لم ألتقِ بك، فأنا لم أعش؛
لو متُّ دون أن ألتقِ بك، فلن أموت، لأنني لم أعش".

T.me/elanezix

Telegram

لأ ، أوعى

صْبَـــــر أيُـوبّ

"غريق؛ وتحلف إني من يباسي ماني بمبتَل/ كسير، وماترك ضلعي فضاء بالكون ما حامـه"

أعامل هذي القناة معاملة الNotes ولو إنكم الان صرتو عدد هائل، الا اني الى الان ما اتردد بكلامي بهالقناة، وولا مره فعلت Thanks a lot to all of you ❤️

بكرا يخوف لو أنت
‏مُش فيه

«ستفجعون في كثير ممن تعلقَّون عليهم الآمال، فلا تيأسوا فإنما أنتم في تجربة إثر تجربة، وحسبكم قلوبكم السليمة وإخلاصكم النبيل، ولابد أن تتمخّض الليالي عن أملكم المنشود، فالله أحنى على دعوته منكم، وأكرم من أن يرد دعواتكم، وأعلم من أن لاتبلغه خفقات قلوبكم » ‏ٰ