.

"الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلا الله ، الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد"

"الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلا الله ، الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد"

"الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلا الله ، الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد ." ?

ملاحظة :
المفعول الذي لم يسمى فاعله هو نائب الفاعل.

مخططات مفيدة لفهم الدروس ?

ثانيا :باب المفعول الذي لم يسم فاعله.

وهو الاسم المرفوع الذي لم يُذكَر معه فاعلُه مثل قولك سرق البيت فالمفعول هو البيت لكن الفاعل الذي قام بسرقته لم يسمى ، فإن كان الفعل ماضيًا ، ضمَّ أوله وكسر ما قبل آخره (سُرِقَ البيتُ)، وإن كان مضارعًا، ضمَّ أوله وفتح ما قبل آخره (يُسرَقُ البيتُ).

وهو على قسمين ظاهر ومضمر، فالظاهر؛ نحو قولك: ( ضُرب زيد )، ويُضرب زيد، وأُكرم عمرو ويُكرم عمر ، فالمفعول ظاهر .

والمضمر اثنا عشر؛ نحو قولك: ضُربتُ وضُربنا وضُربتَ وضُربت وضُربتما، وضُربتم وضُربتن، وضُرب وضُربت، وضُربا وضُربوا وضُربن.
فالمفعول هنا متخفي تقديره أنا او نحن او انت او انتما ونحوه من الضمائر التي يقع عليها الفعل .

تذكير :?
قلنا الفاعل قد يكون ظاهر مثل نام الطفل ، فالطفل هنا هو الفاعل المرفوع .
وقد يكون مضمرا أو مخفيا مثل صليت الفجر ، فالفاعل مختفي غير ظاهر وهو أنا اي انا صليت الفجر ?

والفاعل يستحق الرفع .

المرفوعاتُ سبعة، وهي:

الفاعل، والمفعول الذي لم يُسَمَّ فاعِلُهُ، والمبتدأ وخبره، واسم كان وأخواتها، وخبر إنَّ وأخواتها، والتابع للمرفوع، وهو أربعة أشياء: النَّعتُ، والعطفُ، والتوكيد، والبَدَل.

نبدأ بالفاعل : الفاعلُ: هو الاسمُ المرفوعُ المذكورُ قَبْلَهُ فِعْلُهُ. مثلا : يوحد محمد الله فمحمد فاعل مرفوع قام بفعل التوحيد في قولنا "يوحد" . وقد يأتي الفاعل ظاهرا او مضمرا اي مخفيا "فاصطاد زيد " فاعله ظاهر معروف وهو زيد ? "وأشتريت اعفرا " فاعله…