📩

.
لقطة جلوسه مصاباً مقطوعَ اليدِ اليمنى؛ واليدُ اليسرى مصابةٌ، ومقطوع إصبع السبابة وجزء من يده
وكان قد ربط معصم اليمنى لتخفيف النزيف
قدمه شبه مبتورة
إصابات غير ظاهرة
وعندما اقتربت الدرون منه قذفها بعصاه!
هذا أعظم ما رأته عيناي في حياتي
قوة وبأس لرجل لم أره في قادة جيوش مدججة
هذه المشهد لا أظن أني أنساه ما حييت
هذا المشهد وكأن أحدهم يتعبد وحيدا ويدعو ربه بالخفاء فلم يكن أحد معه ولم يكن يراه أحد
لكن لسانه يقول عندما ضرب عصاه بصوت سمعته حدود الأرض
( نحن هنا باقون)
والله إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك لمحزونون!

-

•
"رضيَ الله عن أهل القرآن ومن رُزقوا صوتاً حسناً يحبِّرون لنا القرآن تحبيراً خاشعاً"

تلاوة⁩ ندية ⁦ عذبة⁩بصوت القارئ : فهد المطيري

طيّبوا مسامعكم." 🎧

🤍|•

📩

.
رسالة إلى من يظنُّ أن الفرس المجوس يحاولون نصرة الإسلام والمسلمين في غزة!

.
أجبني رعــاك الله مـن غــيـر رِيبةٍ
متـى ردُّكـــم يأتي مـتى يتحــقَّـقُ

وعَـدْتُـم كثـيرا قـبـل هــذا وما رأىٰ
لكم أحــدٌ شيئاً صحيحاً يُصـدَّقُ

وقلـتم سيأتي الـــرد مـنـا مـــزلزلا
فيسـكـن مـوتور ويــرتاح مـحـنـق

وأغـلـب ظني أنـه مـحـضُ نسخةٍ
بماقــد مضى عما قــريب ستلحقُ

غنمتم بصمت الأمس أجرًا مؤكدًا
ولا شكَّ صمتُ اليوم أغلى وأوثقُ

فطِـيـبوا بـه نفـسا إذن وتحدَّثُــوا
بخيْباتنا واستـمـتِعـوا وتشـدَّقُــوا

ومن ظن أن النصر يأتي بجهدكم
فما هــو إلا قـاصـر الـرأي أحـمـقُ!

[عمر علواش]

-

"فما العيشُ إلا قربُ مَن أنت آلِفُ!"

(إِنَّمَا يَسۡتَجِيبُ ٱلَّذِينَ يَسۡمَعُون)
| القــارئ: #عبدالله_الخلف

?

.
كلّ عام وأنتم بخير ?

لبّيكَ ما نُحِرَ الهَدِيُّ وما سَعَى
بينَ الصّفَا والمروةِ الحُجَّاجُ

لبّيكَ يا ربّي بكلِّ جوارحي
ما ازّاحَمَتْ في مكةَ الأفواجُ!

[زيد مظفر]

-

لا تنسوا الدعاء لأهلنا في غزة
ولا تنسوا الدعاء على اليهود الغاصبين

?

.
#رمضانيات ?
#عيد_الفطر

إظهارُ الفرح في العيد سُنَّة، يُسعِد الصَّديقَ ويُغيظ العدوّ، كانَ النَّبيُّ ﷺ يأذن للحبشةِ يلعبون في المسجد، ويقول: (لتعلم يـهود أنَّ في دينِنا فسحة)

[الطريفي]

-

?

.
#رمضانيات ?
#سنن_العيد

الأصلُ في التهنئة أنّها تكون بعد صلاة العيد، وهذا من هدي السلف - رحمهم ﷲ - ومن هنّأ قبل صلاة العيد فلا بأس بذلك؛ لأنّها من باب العادات لا العبادات، والأمر واسع إن شاء الله .

[الشيخ ياسر أبوالحسن]

-

?

.
لم يشأ بنو اسرائيل أن يدخلوا الأرض المقدسة مع موسى وأخيه، ولو أطاعوهما لكان جهادهم وقتالهم فيها هيّناً، ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون، بأقل التضحيات وأعظم المكاسب!
تركهم الله في التيه أربعين سنة، ازداد خلالها جيش الطغيان تمكّناً، فلما جاء الجيل الجديد من بني اسرائيل ليدخل الأرض المقدسة، كان قتالهم بلاء وتضحية شديدة، استمر طيلة النهار حتى توسل يوشع بن نون عليه السلام إلى ربه أن يطيل في أمد الغروب كي لايظلهم ليل السبت، وكان النصر في اللحظات الأخيرة الحاسمة من هذا النهار.
وهكذا كل نضالٍ واجبٍ يتأخر خوفاً أو تردداً أو تهاونا؛ لايزيده تأخره إلا شدةً مع الزمن وعنفا، لذا إن أشعلت شرارة النار فلا تهرب عنها، بل اقتحم وقاوم وواجه وقاتل، واستعن بالله أولا، وبكل عملٍ وذكاء يوصل للنصر ثانيا، وكن على ثقةٍ حينها أن النصر قادم قادم قادم، مالم يستعجله المستعجلون!

[عبدالله الزهراني]

-