🟢نصيحتي للشباب الذين يمضون أوقاتاً طويلة على الإنترنت وعلى الجوالات📲
أن لا يضيعوا الليالي الغر والمباركة والكريمة للشهر الكريم وهم عاكفون على كمبيوتراتهم وجوالاتهم وغارقون في التيه ليضيعوا موسماً من أعظم مواسم العمر، من أحسن أيام الحياة، من أعظمها فرصة في بناء الإيمان بالله سبحانه وتعالى.

الإنسان في قيمه وأخلاقه، التي هي فطرية فطره الله عليها، ولكن يتأثر الإنسان بما يُؤَثِّر حتى على فطرته، وعلى أخلاقه، وعلى قيمه، تأتي التعليمات الإلهية، وتأتي البرامج الإلهية من مثل صيام شهر رمضان، لتساعد الإنسان على السمو الإنساني، بالقيم والأخلاق

فالجانب الإيماني فيه أشياء كثيرة تساعد الإنسان على الاستقامة، من رعاية الله سبحانه وتعالى، إلى الأثر العظيم في رشد الإنسان ووعيه وزكاء نفسه، إلى الأعمال الصالحة، إلى تجنب الكثير من الأعمال السيئة التي تؤثِّر على الإنسان، إضافة إلى أنَّ الإنسان يكتسب في إطار البرامج الإيمانية- ومنها: الصيام- قوة العزم، قوة الإرادة، والتوازن في مسألة الغرائز والشهوات، التوازن والانضباط

‏ما يتم نشره من مقاطع
إستغاثة نسائنا وأطفالنا في غزة وفلسطين
يؤلم أفئدتنا ،، ينغص معيشتنا
يدمي قلوبنا ،، يسيل مدامعنا
يخيفنا من التقصير واللامبالاة
يحرج إنسانيتنا آدميتنا
يفضح إيماننا
يارب يارب يارب
اجعل لنا نصيبا في نصرتهم وإغاثتهم وعونهم

الجهاد يعتمد أساساً على الإيمان، لابدَّ فيه من الثقة بالله، لابدَّ فيه من التوكل على الله، لابدَّ فيه من المحبة لله، لابدَّ فيه من الخوف من الله.

‏ما يسمونها هيئة تحرير الشام
ولفيف ما يسمى المعارضة السورية
والفصائل التركية والأمريكية
سيطرت على سوريا
وفي غضون ساعات
تعامل معها الإعلام الغربي والعربي
كسلطة شرعية
بينما منذ 2014 وحتى اليوم لا يزال. هذا الإعلام
لا يعترف بالسلطة القائمة في صنعاء
هكذا يريد الأستاذ الأمريكي

أي قسوة وأي غفلة تصل بالإنسان إلى أن يتجاهل مأساة كبيرة ورهيبة وجرائم إبادة جماعية واستغاثة وصرخات وبكاء الأطفال والنساء؟!

لو وصل الإنسان إلى درجة ألا يكون لديه أي إسهام ولا موقف من غزة لكان هذا من أكبر الإخلال بالتقوى.

"صلاة الليل" ذات أهمية كبيرة ولها فضل عظيم ويمكن للإنسان أن يزيدها.

يجب أن تكون مسألة الاهتمام بالقرآن الكريم والتلاوة له من الأولويات بتفهّم بتأمّل بتدبّر، والاهتمام بهدى الله سبحانه