" إنَّ الأسلحة التي يريدها الله ليهلك بها الباطل لا يمكن للباطل القضاء عليها بعمليَّةٍ استباقيَّة!
إنَّ للهِ مواعيد لا تُؤجَّلُ! "

_لا تُخبر أحد عن يدك التي تؤلمك ، فقد يأتي وقت ويلويها ، ولا تخبر أحد سر دمعتك فيعرف كيف يبكيك ،
لا تكشف نقاط ضعفك أمام أحد أبداً ،فيستغلها ،
ولا تأتمن أحد على أسرارك ، فتصبح أسيراً لمخاوفك منه ،
أصبحنا في زمن مرعب يخوّن فيه الأمين ، ويؤتمن الخائن ، يُصدّق فيه الكاذب ، ويُكذّب الصادق.

_وقلبي قلم بيـدك ومنك أكون سعيداً أو حزيناً، وماذا أكون سوى ما تختاره أنت، وماذا أرى إلا ما تظهره لي .

— جلال الدين الرومي

_إذا جَرحت وإذا جُرِحتُ في الحالتين أتألم، أنا لا أجيد أن أكون خصماً أبداً .

_كُن حكيماً في حياتك ،
أُحكم بِما تراه لا بِما تسمعهُ ، فالناس يختلفون حين يسمعون ، ولكنهم يتفقون حين ينظرون .

_الراكضون في ميدان النجاح تختلف أوزانهم، هناك من يحمل عائلته معه، وهناك من يحمل معه مرضًا مزمنًا، وهناك من يحمل أيتامًا، وهناك من يحمل معه همًا يرافقه أينما ذهب، وهناك من يحمل نفسه فقط، وهناك من تحمله سيارة، فالسباق ليس بالأسرع وصولًا وإنما بالأكثر جهدًا وأثرًا،،، قدّر نجاحاتك.

_​أنت الذي ما انحنيت يومًا : حسبوك صلبًا لا يئِن..!

_أقصى درجات الحرية، هي ألا تكون لافتاً للنظر.

_العَاقلُ لا يَرىٰ لِنفسهِ ثَمنًا إلَّا الجَنَّة.

_إن المرء منا ليشعر بالألفة حتى مع شجرة جلس تحتها أكثر من مرة ، فكيف ينسى من ألفته الروح..!