☫ عَلِيّ المُوسَوِيّ

Description
يا ابن الهدى والهدى أوطانهُ هُدِمَت
ْوأنت تُعلي لبيتِ الصبرِ أركانا
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated hace 5 meses, 2 semanas

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated hace 6 meses, 3 semanas

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated hace 7 meses, 2 semanas

5 months, 3 weeks ago

وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا

5 months, 3 weeks ago

وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى ٱلَّذِينَ ٱسْتُضْعِفُواْ فِى ٱلْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ ٱلْوَٰرِثِينَ

5 months, 3 weeks ago

في مخاطبة إمام العصر ومعاتبة النفس
ـــــــــــــــــــــــــــ

أعْـمَـى الـحَـياةَ غِـيـابُهُ و أَصَـمَها مِـنْ بَـعدِ مـا أَعْـيى الـطَّبِيبَ شَـلالُها
فُـجِـعَتْ بِــهِ نَـفْـسي وَ لَـيْـسَ بِـمَيتٍ لـكِن مَـخَافَةَ أَنْ يَـمُوتَ وِصـالُها
وَ تَـخَـيّلَتْ نَـيْـلَ الـمُـنَى فِــي قُـربِـهِ حَـتـى أَقــادَ لَـها الـعُقولَ خَـيالُها
وَ لَــرُبــمـا حَــدَّثْـتُـهـا بِـلِـقـائِـهِ سَــحَــراً فَـتُـصْـبِـحُ لا تُــــذَم فِـعَـالُـهـا
وَفِـعالُ جِـسْمِ الـمَرءِ ظِـلُّ حَـديثِ مـا فـي نَـفْسِهِ وَ مِـنَ الفِعالِ مَقالُها
فَـافْعَلْ وَ قُـلْ مـا شِـئْتَ لَـستَ سِـواهُما أَبـداً فَقَدْ لَزِم الجُسومَ ظِلالُها
أَمُـقِـيـمَ رُوحـــيَ فـــي مَـتـاهَةِ لَـيـلِهَا وَ دَلِـيـلُهاَ مــا أَوْقَــدَتْ عُـذَّالُـها
وَ مُــغَـادِري شَــكـاً تَـيَـقَّـنَتِ الــعِـدا عَــنْـهُ بِــأنَّـكَ فِـــي غَــدٍ أهْـوالُـها
وَ مُـخَـلِّفِي حُـلْـوَ الـكَـآبَةِ مَـنْـطِقِي وَ سِــوَايَ مُــرٌ فِـي الـمَبَاهِجِ قَـالُها
لِــمَ لا أَراكَ أَهَــانَ فِـيكَ تَـوَجُّعِي ؟ أَمْ شَـطَّ عَـنكَ بِـأَدْمُعِي مِـرسالُها ؟
أَمْ أَنْـتَ قَـلْبِيَ يُـوسُفٌ أَلـقَتْ بِـهِ فِـي الجُبِّ نَفْسِيَ طَيْشُها وَ خَبَالُها ؟
أَمْ بِـعْـتُ وَصْـلَـكَ بِـالـبَخِيسَةِ لَـذَّتِـي زُهــداً فَـأولانِي الـجَفاءَ وَبـالُها ؟
بَــلْ لَــمْ أَجُــزْ نَـهْـرَ الأَنَـانِـيةِ الَّـتِـي شَــرٌ مِــنَ الـظَّمَئِ الـمُمِيتِ زُلالُـها
وَ الــمَـرْءُ تُـخْـزِيهِ أَنَــاهُ إذا طَـغَـتْ وَ لِــذا أُحِــلَّ عَـلَـى الأُبَــاةِ قِـتـالُها
لَــكَ بَـيْـنَ آثَـامِـي سَـعَـيتُ بِـعَـزمةٍ لَــوْلا الـهَـوَى قَـعَـدَتْ بِـهـا أَغْـلالُها
وَ قَـصَـصَتُ آثَــارَ الـدُّمُـوعِ إلَـيـكَ مِــنْ عَـبَـراتِ آبـاءِ الـوَثِيق مُـسالُها
بَـلْ شُـمْتُ حُـبَّكَ مِـنْ حُـجُورِ حَـرائِرٍ بِـكَ طَـابَ مَنْبِتُها وَ عَفَّ حِجالُها
وَ نَـبَـذْتُ آراءَ الـرِّجـالِ لِـمـا خَـلَـتْ مِــنْ أَدْمُــعٍ وَ ظُـبًـا يُـهابُ صِـقالُها
وَ تَـبِـعتُ مِــنْ عُـلَما مَـودَّتِكَ الَّـذِي هُـوَ فـي صُـدُورِ الـمُتْرَفينَ سِـلالُها
وَ جَـفَوتُ ذَا الـفَرَحِ الـسَّفِيهِ لأنَّـها طُـبِعَتْ عَـلى طُـولِ الـجَوَى عُـقَّالُها
وَ سُـقِـيتُ مِـنْ قَـتْلى هَـواكَ غَـوادياً حُـمراً سَـقانِي مـا سُـقُوا هُـطَّالُها
فــي كُــلِّ دَارٍ لِــي عُـفـاتُكَ رَوْقَـةٌ وَ سَـوادُ حُـزنِيَ فـي غِـيابِكَ خَـالُها
وَ أنــا الـحَـيارى فِـيـكَ بَـيْـنَ مَـعـاشرٍ هُـدِيَـتْ إلـيكَ بِـحَيرتِي ضُـلاّلُها
و َلَـقَدْ طَـلَبتُكَ فـي الـمَواطِنِ كُـلِّها رُوحِـي فِـداكَ وَ طَـالَ بـي تِرحالُها
أمَـلـي يُـعـاضِدُنِي وَ حُـبُّـكَ حَـارِسِـي وَ لِـقـاكَ غَـايَةُ مُـنْيَتِي وَ كَـمَالُها

-الحرزي

8 months ago

أتموت البتول غضبى ونرضى
ما كذا يصنع البنون الكرامُ !

لبيك يا زهراء

8 months ago

إِنّ إِسقَاطَ الجَنينْ، لَيسَ ظَنّاً بَل يَقينْ..

8 months ago
11 months ago

صَلِّ اللَّهُمَّ عَلَى الدَّلِيلِ إِلَيْكَ في اللَّيْلِ الاَْلْيَلِ، وَالْماسِكِ مِنْ أَسْبابِكَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الاَْطْوَلِ، والنَّاصِعِ الْحَسَبِ في ذِرْوَةِ الْكاهِلِ الاَْعْبَلِ

دعاء الصباح لأمير المؤمنين عليه السلام

الدليل هو: الهادي، والأليل هو: البالغ أشدّ الظلمة، وهو للمبالغة كقولهم: «ظلّ ظليل»، أو «عرب عرباء» ونحو ذلك، والماسك هو: المعتصم والمستمسك، والشرف هو: المجد وعلوّ الحسب، والأطول: صفة لحبل الشرف، والناصع هو: الخالص من كلّ شيء، والحسب: مفاخر الآباء والأجداد، والذروة هي : أعلى الشيء، والكاهل هو: ما بين الكتفين، والأعبل هو : الضخم ، وقد شبّهَ أمير المؤمنين (عليه السلام) أخاه المصطفى (صلى الله عليه وآله) في قوله: «والنَّاصِعِ الْحَسَبِ في ذِرْوَةِ الْكاهِلِ الاَْعْبَلِ» من ناحية تمكّنه من أعلى مدارج الحسب، بمن ارتقى على ذروة كاهل بعير ضخم مرتفع السنام ، فتمكّنَ منه . ويتحصّل ممّا ذكرناه أنّ معنى العبارة : اللّهمّ صلِّ على الهادي إليك في ظلمات ليل الكفر والجاهليّة، والمتعلّق بأقوى أسباب المجد والكرامة الإلـهيّة ، والمرتقي أعلى مدارج الحسب والعزّة الهاشميّة

السيد صادق الروحاني ره

11 months ago
11 months ago

تَجرَّعَتْ مِن غُصَصِ الزَّمانِ ما جَاوزَ الحَدَّ مِن البَيانِ و مَا أصَابَها مِن المُصابِ مِفتاحُ بَابِهِ حَديثُ البَابِ إنَّ حَديثَ البَابِ ذُو شُجونِ بِما جَنَتْ بهِ يَدُ الخَؤونِ أَيَهْجمُ العِدا على بَيتِ الهُدى ومَهبطِ الوَحي و…

11 months, 1 week ago

وروى ابن عساكر عن جلهمة بن عرفطة، قال: «قدمت مكة، وقريش في قحط، فقائل منهم يقول: اعتمدوا اللات والعزى.

وقائل منهم يقول: اعتمدوا مناة الثالثة الأخرى.

فقال شيخ وسيم، حسن الوجه، جيد الرأي: أنى تؤفكون، وفيكم بقية إبراهيم، وسلالة إسماعيل؟!

قالوا: كأنك عنيت أبا طالب؟

قال: إيها.

فقاموا بأجمعهم، وقمت معهم، فدققنا عليه بابه، فخرج إلينا رجل حسن الوجه، عليه إزار قد اتشح به، فثاروا إليه، فقالوا: يا أبا طالب، أقحط الوادي، وأجدب العيال! فهلم فاستسق لنا!!

فخرج أبو طالب، ومعه غلام، كأنه شمس دجنة، تجلت عليه سحابة قتماء، وحوله أغيلمة. فأخذه أبو طالب، فألصق ظهره بالكعبة، ولاذ بأصبعه الغلام، وما في السماء قزعة. فأقبل السحاب من ههنا وههنا، فأغدق واغدودق، وانفجر له الوادي، وأخصب النادي والبادي.

وفي ذلك يقول أبو طالب:

وأبـيـض يستسقى الغـمام بوجهه
ثــمال اليتــامى عصمـة للأرامـل

يـلــوذ بـه الهلاك مـن آل هاشـم
فـهـم عنـده في نعمـة وفــواضـل

We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated hace 5 meses, 2 semanas

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated hace 6 meses, 3 semanas

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated hace 7 meses, 2 semanas