يآ حسَبة عمِر خاويتها مٓن صبُاي ،

راحنّ مِن وكِت بسّ ماگلت خسرانّ
صحَ تاعبّ عليهّن بسَ كلت فِدوة .

چا وين أودِي الحَچي وأتعاتب ويامَن .

شفتك ويَ غيري هواي فرحان
شو وياي چنك ماشي بجّنازة .

وهاي آنه رايح مَنسحب ،
وصدكني مانرجع بعد لو يبقى يوم بعمري..

ردتك بأيام صَعبه لآكن أنتَ ما أجيت
آني مليت العتاب ، والاماني والغياب..

ليِش اعاتَب ؟انتَ دَليت الحُزن
عَنوان وَجهي ، وانتَ دَليت البَواچي
دروَب خَدي وانَه غير السكَتة
صَاحب للسَوَالف ياهو عَندي ؟
الله شاهد تَعبتني
الله شاهد مَانمت لَيلة بُطر
لَو مَا لچمتك فَززتني

وانه شايل نعّش روحي مِن اجَيتك
هذا آخر موت ساومني وشَريتك

هَلي مَا ينحچَن كُلهن ضِعت و عِيوني باعَني .

إنَما الدُنيا دائِنٌ وَمَدِين