كُلُّ الرجالِ أحاديثٌ مُعَلَّلَةٌ
وأنتَ أنتَ حديثٌ لابنِ مسعُودِ

‏انا أعانق كٌل من يلفظ اسمي بطريقة جميلة،
فكيف بمن يحبّني؟

وديني دِينُ عِزٍّ لستُ أدري
أذِلّةُ قومِنا مِنْ أَينَ جاؤُوا

لم أكن أريد أن أستيقظ وأبدأ يومي فقط أردت أن أستلقي في السرير
تحت دفء بطانيتي
الهواء البارد للغرفة اتبع حبي لك نفس الصيغة التي لم أرغب في مغادرتها ، وهي أننا لم نتمكن إلا من سماع العصافير تغني أغنية لا أستطيع أن أفهمها مع شروق الشمس بالكاد ، كان الأمر محببًا ومغلفًا
ومبهج ، أغاني مع دقات قلبنا ، ولكن بأعلى صوت تهشم للزجاج عندما اقترب الظلام.

العزلة كانت عزائي الوحيد
عزلة عميقة ، مظلمة ،
شبيهة بالموت

بالنسبة للإنسان الذي لم يعد لديه وطن، تصبح الكتابة مكاناً له ليعيش فيه.

أعتمَد ألحُسين عِلى قوةِ ألمَنطِق، وأعتمَد عدوهُ على مَنطِق ألقوه، ولمْا سَقطت قوة عِدوه، أنتصَر مِنطق الحُسين، وكان إنتصارًا أبديًا.

حين اكتَشفتُكَ
لَم يَكُن قصدي اكتشافُك
فأنا الذي ماكُنتُ ضد الحُب يومًا او معه
انا مؤمنٌ أن الفُصول الأربعة
ستظلُ دومًا أربعة
وبأن بدراً واحدًا
ولكنَني حينَ اكتَشفتُك،
كُل الأمورِ تَغيرت
فأضفتُ بدرًا ثانيًا
وأضفتُ شمساً ثانية
وأضفتُ فصلاً خامِسًا "