لو أن رجلًا جلسَ على ظهر الطريق، ومعه خِرقةٌ فيها دنانير، لا يمرُّ إنسانٌ إلا أعطاه دنانير، وآخرُ إلى جانبه يُكبِّر

لكان صاحبُ التكبيرِ أعظمَ أجرًا!

سيدنا عبد الله بن مسعود

‏إِن لَم تكُن عَيني فإنَّكَ نُورُهَا
‏أَو لَم تكُن قَلبي فأَنتَ حَبيبهُ.

ألستم في شوق لأخبارٍ سارّة؟♥️?

ادعولي بالشفاء)

حَتى ذاك الصَديق
أصبحت الغَربة
تَعجّ ملامحهِ
أضلعه لَم تَعد
آمِنة.

-لقائله

الوتر)

خفيُّ اللُّطف!

كلما كنت إليه أفزع، كان الغوث إليك أسرع

ش. محمد خيري

كنا نتحدث لَيلة أمس وأخبرني أنه لا يحب السير لمسافات طويلة؛ رُغم أنها هوايتي المفضلة، واليوم أنا مَن عُدت مُنهكة من السير وهو طيلة الطريق مُبتسم وعندما حان وقت عودة كل منا لمنزله قال لي، سعدت بهذه الخطوات معكِ وأحببت المشي وكأني أتعلمه لأول مرة، لم يكن يدري أنها ليست خطوات فنحن زُرنا شوارع المدينة كلها!

-أروى إبراهيم

عن العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه قال :

أتَيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، عَلِّمْنِي شَيْئًا أدْعُو بِهِ. فَقَالَ : "سَلِ اللهَ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ". ثُمَّ أتَيْتُهُ مَرَّةً أُخْرَى فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، عَلِّمْنِي شَيْئًا أدْعُو بِهِ. فَقَالَ : "يَا عَبَّاسُ ، يَا عَمَّ رَسُولِ اللهِ ﷺ ، سَلِ اللهَ العَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ".

[مسند الإمام أحمد].

إذا لم يغر مرءٌ على عِرض أهلهِ
فليس لهُ بين الأكارم مَقعدُ.