احبك مو لأن انت حلو لا
لأن روحي التقت گبلي ولك بيك
اذا إنت تمُّر عا الأعمى يصيح الله
والأخرس لَّون حاچيته يحاچيك
أذب گلبي على سهمك وآنه مجروح
واگلك دير بالك اخاف أأذيك
إجرَّحني ولك بس كون عالكيف
لأن إنت ويَّه دمي وخاف أبديَّك
إجرحني ولك بس كون ماموت
حتى مـِّن يتهموَّنك أبريّك
على المراية وگفت ما شفت وجهي
وشفت وجهك طلعلي وگمت احاچيك
وثبت بمرايتي وجهك مرايات
واباوع وجهها مرايتي بيك
بگذلتك شِّد رگبتي وطلع الروح
اريدنها بعد تتگرب إعليك
انت بحضني واگول بعيد
اريدن هيچ كون آنه انخبط بيك
بيا شارع مشيت گبالي الاگيك
افوت بغير شارع هم الاگيك
ارد للبيت گبلي الگاك بالباب
اطب گبلي تطب وتگلي اتانيك
بغيرك فكرت كلت آنه انساك
طلع غيرك يشبهك وفكرِّت بيك
طلع غيرك يشبهك وفكرِّت بيك

- عبد الحسين الحلفي

في عيدي اتذكر نص قرأته
للكاتبة لدنيا عمر :

ما العيد إلا ربُيعٌ أنتِ زهرتُهُ
وأنتِ فيه النسيمُ، النّهرُ، والشجرُ،
ماَ العيد إلا سماءُ أنتِ نجمتُه
وأنتِ فيه الهلالُ الغيمُ، والَمطَرُ،
أُحبُّ عيدي لأني فيكِ أبصرهُ
وأنتِ اجمل ما يرنو لهُ البصرُ.

26.9.24
ها هو العام الثالث بعد العشرين
في كل عام وفي مثل هذا اليوم كنت اكتب الكثير لنفسي اما اليوم فانا اريد تذكر كلامي في السنه الماضية حيث قلت كل شيء بالاشخاص لا بالمكان و قلت اني اريد ان اكون فخوراً بنفسي وبالفعل لقد تخرجت وبتقدير يليق بي واواصل العمل على ان اكون افضل نسخة من نفسي ، انا محظوظ بكل من كانوا معي في العام الماضي شكراً لوجودكم حتى وان لم نجتمع هذا العام مثل الذي قبله. "انا احبكم جداً"

أحببتُكِ بِهَذِهِ الْرُوْحِ
الهَشة المليئة بالعيوب
ثِرِثَارَ بَعْضُ الْأَحْيَانَ
أَو رُبمَا مُغتَمَّ
أحببتُكِ رَغْمَ تعَاستي..
وأنا أعلم بأني
لا أستطِيعَ تَقْدِيمُ شَيْء
سِوَى كَلِمَاتٍ بَسِيْطة
تحمل القَلِيلُ مِنْ الحَنِيَّة
وبعض الأغاني القَديمة
التي تشبه ملامحكِ
أحببتُكِ حُبًّا سَرِمدِيًا
بهَذَا القَلْبِ الصَّغِيرِ
وَأَنَا عَلَى يَقِينِ تَامٍ بِأَنَّكِ لَّن تَخذِلَيهُ

- علي تميم

‏لأن الغد مجرّد من الضمانات ، تمعن في كل لحظة.

‏"كنتُ قد حلمت عبثًا، بفجرٍ يتسع حقًا لشمسي"

عگب ذَاك الامَان وياك ارد لوحدِي مو سَهلة