‏تقبّل حياتك كما هي..
‏لاتفترض أنه فاتك شيء ، حياتك مكتملة لاينقصك شيء.
‏تحتاج فقط أن تعيشها كما هي بدون اشتراطات.
‏تعامل مع كل أحد وكل شيء حولك كما هو ، لاتترقب وتنتظر أن يتغير .
‏لاتربط سعادتك بشيء غير موجود في حياتك الآن.
‏أصنع سعادتك ، ولا تنتظرها.
‏..
‏تنبيه:التقبل لايعني عدم السعي.

‏من المستحيلات ان تأتي اشكاليه وليس معها حل
‏من المستحيلات ان تشعر بعظمه الروح بداخلك وتتعلق بشىء
‏ليس مطلوب منك ان تكون ملاك ليتغير واقعك. يكفي ان تكون هادىء تعي انك تتحدث مع الله القادر وتقول : ربي اجعل لي مخرجا ياذا الجلال والاكرام
‏ثقتك بالله هي المخرج . خوفك يحجبها
‏ربك هو الله . لاتجعل خوفك يعمي ايمانك

‏ستعثر على سلامك الداخلي ليس عندما تتخلى عن أعباء تحيط بك.. بل عندما تتخلى عن أعباء صنعها عقلك..
‏أعباء التفكير الذي يصنعه عقلك باستمرار .

‏كل ما جسدت التسليم في حياتك ، كل ما كان الاستمتاع بتفاصيل حياتك اليومية أعلى.
سلّم لله واستسلم وأسلم.. واطمئن. ??

‏حتماً ستجد السعادة والراحة والطمأنينة ..
‏عندما تناجي ربك وأنت موقن بصدق بأن سعادتك بيده سبحانه ، وليست بيد الناس الذين تشتكيهم إليه ، وليست بيد الأمور التي تشغل تفكيرك .

رسالة اللحظة:

‏طالما فيها تأخير
‏يعني فيها خير أكثر من اللي أنت تتمناه.

‏دعاءك، سعي.
‏تأمّلك في الحياة، سعي.
‏محاولة تدريب النفس على الأمل، سعي.
‏أن تعيد تعريف نفسك لنفسك في كل مرّة، سعي.
‏محاولة أن تكون بخير ولو بنسبة ضئيلة كل يوم، سعي.
‏لطفك اللامحدود مع الذات، سعي.
‏رسمك للحدود، سعي.
‏التعاطف مع النقص الحتمي في إنسانيتك، سعي.
‏خطوتك ولو كانت عادية، سعي.

‏(ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير)

‏بعد أن توقن بقدرة الله وعدم وجود
‏حدود لها

‏كل شيء تريده سيظهر ويتحقق

‏ستختفي من مصطلحات كلماتك:
مستحيل
‏معجزة
‏غير ممكن
‏غير متوقع

‏وأكبر دليل على المستحيل... هو أنت

‏(وفي أنفسكم أفلاتبصرون)

‏أنت أكبر دليل يكسر المستحيل الذي
‏ تؤمن به وتعتقد فيه.

في كل مرحلة من حياتك يأتيك رزقك المناسب
‏لك من اشخاص وخير هذه الارض، فما يبقى
‏هو لك ورزقك ومقدر لك، ومايغادرك هو كان
‏في مرحلة مناسبًا لك والآن أصبح شيء وانتهى.

‏كل رزق تبقى لك اسأل الله أن يباركه ومارحل
‏اسأل الله أن يجعله شيء وانتهى وكان خير
‏في مرحلة ما.

‌‏إن الشفاء الذاتي هو الاستعداد لمحبة ومسامحة أنفسنا، والنظر في نقاط ضعفنا، وتسميتها إنسانيتنا، إنها القدرة على أن نُحب بشريتنا بضعفها وأخطائها ونواقصها، كي نرى أنه داخل هذه الانسانية، والتي يساء فهمها إلى أبعد الحدود هناك براءة فطرية جوهرية !