تعَبت وروحِي جزعَت مِن العتاب كُل ما أريد اسولِف تغرگ العَين أنا بيه سوالف تِشتهي الموت

تعَبت وروحِي جزعَت
مِن العتاب كُل ما أريد
اسولِف تغرگ العَين أنا
بيه سوالف تِشتهي الموت

كانَ مِن المُمكن أن الجأ إليكَ
في لَيلة أرق كهذهِ لتُخبرِني 
أنهُ لا داعيّ للخوّف وإنَّ ما كُسر
يُمكن إصلاحهُ أو رُبما تعويضهُ
بأشياء جَديدة تماماً
فَ إطمئِن أكثر ويعودُ كِلانا
إلىٰ النوم شاعريّن بِسخافة ما يحدُث
في هذا العالم ، لأننا معاً
لكِن الحَياة ليست بهذهِ البَساطة
وأَنتَ لستَ هُنا .

‏ مَتنسانيش وِسط الزحمه.

‏لينتهي كل شيء
‏لتنتهي الطُرق،
‏والأغاني
‏ولينتهي الليّل
‏ويخف صدى الأسماء
‏وتتلاشى رائحة المكان
‏لتظل أنت وحدّك
‏بأي شكل وطريقةٍ كانت.

تماممم

والله اتمنى اجرب نومة الليل
ومثل باقي البَشر يرتاح بالي
لا گادر واغير واقع الحال
ولا گادر اصير لا اُبالي
ويگولون الوكت مقسوم نصين
نهار وليل ، شو كلهن ليالي

تُراهُ يدري بأنَّ القلبَ مَسكنهُ
ولستُ أُبصرُ بالعينينِ إلا هو !
القلبُ يسألُ عيني حينَ أذكرهُ
يا عينُ قولي متى باللهِ نلقاهُ ؟

الشوق فتت أضلُعي هذهِ الليلة أيضًا يا فقيدي ،
هذهِ الليلة أيضًا وقعت أصواتكُم كسيوفٍ حادةٍ على قلبي،
حاولتُ استرجاعكُم بما تبقى من طاقتي،
بِبعض الأقمشة التي رأيتكُم ترتدوها يومًا ،
يقولون بأن عبقكم قد غادرها لكنني أستنشقهُ جيدًا،
هو محفورًا بين خيوطهِ بشدة، بعض الصور القديمة والجديدة منها
حاولت أسترجاع وقت وزمان كُلِ صورة
إلى أن التقت عيناي بقبركُم عاصرتني تلك الصرخات مرةً أُخرى
صوت خبر ذهابكُم وقع بصخبٍ على مسامعي،
وإمام المأذنة وهو يُنادي لثلاث مرات مُتتالية بأسمائكُم ويخبر من لم يعلم بعد بأن أقماري قد ذهبت،
منازلكم المُشيدة وأماكن جلوسكُم أمامي،
كل شيء أمامي، عداكُم أنتم .
|| الاء .

چذابين مايبچون
لطمهم مستحه من الناس
واجب ينگضي وكلمن يرد للبيت
چذابين ثالث يوم يحتارون
جمعنة فلوس الفاتحة وحسافة
أطلعنه خسرانين .