"في جميع حِواراتي مع الله لم أكُن أسمع أي مقاطعة، كانت الساعات كلها لي كما أنني بكيت دونَ حرج ولم أخجل أبدًا من الحديث عن مشاعري له، لقد تكلمتُ كثيرًا ولم أسمع صوتًا يأمرني بالسكوت، كنت أشعر بالهدوء وكل الفوضى التي بداخلي كان يرتّبها."

‏﴿‏فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ﴾

لما تجي تدعي رب العالَمين، أدعي أنه
ما يخَليك تقلق بعد إطمئنان كبير، و لا
يخليك تحس بخوف بعد ما كان هالمَكان
بالذات هو مَصدر أمانك ?.

الليالي السَعيدة تَنعكس على أصحابها صباحاً

‏أحبّ ما توصّلت إليه وحدي دون إرشادات أحبّ المرونة التي أتقنتها، التقبّل، شُعور الامتنان اليومي على أدقّ التفاصيل، الرّضا، والبصيرة الداخلية التي تشع وتُضيء، ولَدَيّ هذا الشعور الشخصي بالفَخر لأنّني أنا .

بك الكفاية يارب، ومنك العوض على ما فات، ولك الحمد على كل ما كان، وعلى ما هو آت ?

إلٰهي
أَدْعُوكَ دُعآءَ مَنْ ضَعُفَتْ وَسِيلَتُهُ ?

ما لحگت اشوفك زين
تجيني شوية بـ احلامي ،

انـه تمنيت لو رسام
و اگعدك ساعة گدامي ،

اللي هتتمناه للناس ، هتحصده في حياتك