اللهم أجعلني غيمة خفيفة تمطر بالخير أينما أتجهت ولاتضر أحداً 🌧.

الرائِعون هُم الذين لايَعرفون لليأسِ بَاب 💛.

ولا تبتلينا بذنبٍ أو عيبٍ كرِهناهُ في غيرنا، ولا تُغيِّر علينا حالَنا إلا لأحسنِه، وأعنَّا على أنفُسِنا لنسعى دائمًا إليك، فلا نُفتَن أو تزِلَّ قدمٌ بعد ثباتِها ❤️.

تصريحكِ برغبتكِ بالزّواج على منشورات مواقع التّواصل، وذكر مواصفات شابّ أحلامك ملتحي وصوته عذب في القرآن، خادش للحياء، ومنافٍ لفطرة الأنثى السّويّة.

«إنَّ أشدَّ مَا أعيبُ بناتَ جنسِي بهِ، التَّغزُّلُ باللِّحَى، وإبداءُ الرَّغبةِ بالزَّواجِ من أصحابِ اللِّحَى، فلَا عفَّةً تَشُدُ، ولَا حياءً يصدُّ، والله المستعان!

-
واهد قلبي فإني بغير هُداكَ ضالٌ تائهٌ ، وأنر بصيرتي فإني بدون نورِكَ أعمى مُتخبطٌ❤️
-

"يكفيك أن تكون سعيدًا بنفسك بمجرد أن تصل الى سريرك بنهاية اليوم ، وأنت محملاً بالعدل والضمير والرأفة .. يكفيك أن تكون بسيط مُسالم تنهي يومك بضميرٍ مُطمئن ."??

-

لم يكُن أبدًا من شرُوط السير إلى الله أن تكُون في حالة طُهر ملائكيّة . . سِر إليه بأثقال طِينك، فهُو يُحبّ قدومك إليه.?

-
يَارَبُّ لِي حَاجَةٌ فِي النَّفسِ تَعلمُهَا
يَارَبُّ مَرحَمَةً بِي قُل لَهَا كُونِي.?

-
هوَ اللّٰهُ الذي لا يهونُ عَليه قَلبك الذي غزاهُ الهمّ ..?

°°
‏تبقى مصاحبة القرآن هي الشرف الأعظم والصُّحبة الأفضل، صحبة ترفعك في الدنيا والآخرة، صحبة تُنجِّيك من أهوال القيامة، إذ يأتك والكل في فزع ويُطمئنك: أنا صاحبك القرآن?.